responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزهر النضر في حال الخضر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 50
فِي الدُّنْيَا أَرْبَعَة أَشْيَاء الْقُرْآن وَالسّنة وَإِجْمَاع الْمُحَقِّقين من الْعلمَاء والمعقول.
أما الْقُرْآن: فَقَوله تَعَالَى: (وَمَا جعلنَا لبشر من قبلك الْخلد افإن مت فهم الخالدون) فَلَو دَامَ الْخضر كَانَ خَالِدا.
وَأما السّنة: فَذكر حَدِيث: " أريتكم ليلتكم هَذِه؟ فَإِن على رَأس مائَة

اسم الکتاب : الزهر النضر في حال الخضر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 50
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست