اسم الکتاب : التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام المؤلف : المشعبي، عبد المجيد بن سالم الجزء : 1 صفحة : 318
بلا شك من أعظم الشرك في الربوبية، ومن صدقه به واعتقد فيه كفر –والعياذ بالله-[1]، كما قدمت ذلك في فصل حكم التنجيم، وكما قال ابن عباس منكراً على الذين يتخذون هذه الصناعة: (إن قوماً يحسبون أبا جاد، وينظرون في النجوم، ولا أرى لمن فعل ذلك من خلاق) [2]. [1] انظر: "معارج القبول": (1/326) . [2] أخرجه عبد الرزاق في "المصنف": (11/26) ، وابن عبد البر في "الجامع": (2/39) .
وقال محمد العجمي: إسناده صحيح.
انظر: "فضل علم السلف على علم الخلف": ص 133.
اسم الکتاب : التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام المؤلف : المشعبي، عبد المجيد بن سالم الجزء : 1 صفحة : 318