اسم الکتاب : التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام المؤلف : المشعبي، عبد المجيد بن سالم الجزء : 1 صفحة : 134
إسحاق الكندي[1]، وابن سينا[2]، وإخوان الصفا، وغيرهم، وذلك لعلمهم بأن الشيعة من أجهل الطوائف، وأضعفها عقلاً وعلماً، وأبعدها عن دين الإسلام علماً وعملاً[3]. [1] انظر: "فرج المهموم": ص125، و"مقدمة ابن خلدون": ص338.
والكندي هو أبو يوسف يعقوب بن إسحاق بن الصباح الكندي، وهو أحد أبناء ملوك كندة، وهو متبحر في فنون الحكمة اليونانية والفارسية والهندية، متخصص في أحكام النجوم، نشأ في البصرة، ثم انتقل إلى بغداد، هلك سنة ستين ومائتين. انظر: "الفهرست" لابن نديم: ص357، و"تاريخ الحكماء": ص366، و"الأعلام": (8/195) ، و"الذريعة": (24/78) . [2] انظر: "مجموع فتاوى ابن تيمية": (35/134-136) ، و"إغاثة اللهفان": (2/262، 263) .
وان سينا هو الحسين بن عبد الله بن سينا، إمام الملحدين فلسفي النحلة، صاحب التصانيف في الطب والمنطق والطبيعيات والإلهيات، أصله من بلخ من خراسان، هلك سنة ثمان وعشرين وأربعمائة. انظر: "وفيات الأعيان": (2/157) ، و"لسان الميزان": (1/539) ، و"إغاثة اللهفان": (2/262، 263) ، و"هدية العارفين": (1/308) . [3] انظر: "مجموع فتاوى ابن تيمية": (35/134-136) .
اسم الکتاب : التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام المؤلف : المشعبي، عبد المجيد بن سالم الجزء : 1 صفحة : 134