responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام المؤلف : المشعبي، عبد المجيد بن سالم    الجزء : 1  صفحة : 11
أما التمهيد: فهو في بيان أن المتفرد بالخلق وتصريف الكون وعلم الغيب هو الله وحده، وفي بيان التعريف بالتنجيم وأقسامه. ويشتمل على ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: أن الله هو المتفرد بالخلق والمتصرف في الكون، والعالم بالغيب وحده.
المبحث الثاني: تعريف التنجيم.
المبحث الثالث: أقسام التنجيم.
- أما الباب الأول: ففي التنجيم في القديم والحاضر.
وفيه خمسة فصول:
الفصل الأول: التنجيم عند قوم إبراهيم.
ويتضمن مبحثين:
المبحث الأول: عبادة قوم إبراهيم للنجوم.
المبحث الثاني: لم يكن خليل الرحمن منجماً.
ويشتمل على ثلاثة مطالب:
- المطلب الأول: لم يكن خليل الرحمن متعلقاً بالكواكب في قوله تعالى: {فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ} .
- المطلب الثاني: لم يكن خليل الرحمن منجماً في قول الله تعالى: {فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ} .
- المطلب الثالث: لم يكن خليل الرحمن معتقداً أن للفلك تدبيراً في قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ} .
الفصل الثاني: تنزيه الأنبياء أن يكونوا منجمين.
الفصل الثالث: التنجيم عند العرب (في الجاهلية) .

اسم الکتاب : التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام المؤلف : المشعبي، عبد المجيد بن سالم    الجزء : 1  صفحة : 11
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست