اسم الکتاب : أحاديث القراءة الواردة في صلاتي الظهر والعصر المؤلف : العبيد، إبراهيم بن علي الجزء : 1 صفحة : 142
الله عليه وسلم ـ كان يفعل ذلك أحيانا.
ولما ذكر ابن القيم رحمه الله اختلاف حديث أبي قتادة مع حديث أبي سعيد قَال: فيمكن أن يقال إن هذا[1] أكثر فعله وربما قرأ في الركعتين الأخريين بشيء فوق الفاتحة كما دل عليه حديث أبي سعيد.2
وأما العصر فكما قَال ابن القيم رحمه الله [3]: أنها على النصف من قراءة الظهر إذا طالت وبقدرها إذا قصرت. والله أعلم. [1] الإشارة هنا إلى حديث أبي قتادة.
2 زاد المعاد (1/ 247) . [3] زاد المعاد (1/ 210) .
اسم الکتاب : أحاديث القراءة الواردة في صلاتي الظهر والعصر المؤلف : العبيد، إبراهيم بن علي الجزء : 1 صفحة : 142