اسم الکتاب : أحاديث القراءة الواردة في صلاتي الظهر والعصر المؤلف : العبيد، إبراهيم بن علي الجزء : 1 صفحة : 136
وفي بعضها ذكرت القراءة بـ (الليل) [1]وفي بعضها بـ (سبح) [2]وفي بعضها بـ (الليل) و (الشمس وضحاها) ونحوهما[3]وفي بعضها بـ (الطارق) و (البروج) ونحوهما[4] وفي بعضها بـ (سبح) و (الغاشية) [5] وفي بعضها بـ (الانشقاق) .[6].
وأما العصر ففي بعضها تخفيف العصر[7] وفي بعضها الإطالة في الأولى[8] وفي بعضها بقدر الأخريين من الظهر[9] وفي الأخريين على النصف من ذلك[10] وفي بعضها الأوليين قدر خمس عشرة آية وفي الأخريين على النصف من ذلك[11] وفي بعضها بالليل ونحوها[12] وفي بعضها بالطارق والبروج.13
وهذا الاختلاف في مقدار القراءة يحتمل فيه احتمالات هي:
الأول: أن الكل جائز التطويل والتخفيف وأن النبي صلى الله عليه وسلم يفعل هذا تارة [1] انْظر: حديث رقم (12) . [2] انْظر: حديث رقم (12، 13، 14) . [3] انْظر: حديث رقم (12، 13) . [4] انْظر: حديث رقم (12) . [5] انْظر: حديث رقم (15) . [6] انْظر: حديث رقم (17، 18) . [7] انْظر: حديث رقم (2) . [8] انْظر: حديث رقم (4) . [9] أي نصف قدر قراءة سورة السجدة. [10] انْظر: حديث رقم (9) . [11] انْظر: حديث رقم (9) . [12] انْظر: حديث رقم (12) .
13 انْظر: حديث رقم (12) .
اسم الکتاب : أحاديث القراءة الواردة في صلاتي الظهر والعصر المؤلف : العبيد، إبراهيم بن علي الجزء : 1 صفحة : 136