responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إتحاف ذوي المروة والإنافة بما جاء في الصدقة والضيافة المؤلف : الهيتمي، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 45
وقال صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (الدنيا ملعونة، ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه، أو عالما أو متعلما) الترمذي، وابن ماجة، والطبراني.
وفي رواية للبزار: (إلا أمرا بمعروف، أو نهيا عن منكر، أو ذكر الله) .
وفي أخرى للطبراني: (إلا ما ابتغى به وجه الله عز وجل) .
وقال صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (تفرغوا من هموم الدنيا ما استطعتم، فإنه من كانت الدنيا أكبر همه، أفشى الله ضيعته، وجعل فقره بين عينيه، ومن كانت الآخرة أكبر همه جمع الله تعالى أمره، وجعل غناه في قلبه، وما أقبل عبد بقلبه إلى الله تعالى إلا جعل الله تعالى قلوب المؤمنين تفد إليه بالود والرحمة، وكان الله تعالى بكل خير إليه أسرع) الطبراني.
وقال صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (لا تغبطن فاجرا بنعمة، إن له عند الله قاتلا لا يموت) البيهقي.
وقال صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه في المال والخلق، فلينظر إلى من هو أسفل منه) أحمد، والشيخان.
وقال صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (من آمن بك وشهد أني رسولك فحبب إليه لقاءك، وسهل عليه قضاءك وأقلل له من الدنيا، ومن لم يؤمن بك ولم يشهد أني رسولك فلا تحبب إليه لقاءك ولا تسهل عليه قضاءك وأكثر

اسم الکتاب : إتحاف ذوي المروة والإنافة بما جاء في الصدقة والضيافة المؤلف : الهيتمي، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 45
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست