responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نظم اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية المؤلف : ابن سحمان، سليمان    الجزء : 1  صفحة : 2
كشف غياهب الظلام عن أوهام جلاء الأوهام
كشف شبهات عبد الكريم البغدادي في تحليله ذبائح الصلب وكفار البوادي
الجواب الفاصل في الساعة بين من يقول إنها سحر ومن يقول إنها صناعة
منهاج أهل الحق والإتباع في مخالفة أهل الجهل والإبتداع
أشعة الأنوار فيما تضمنته لا إله إلا الله من الأسرار
عقود الجواهر المنضدة الحسان (ديوانه)
وغيرها.
نسبة النظم إلى الناظم ـ رحمه الله ـ:
نسبها له القاضي في روضة الناظرين [1]/129 وابن بسام في علماء نجد 2 / 402 والدكتور عبد الله الطريقي في معجم مصنفات الحنابلة 6 / 208 ونسبها له الشيخ عبد العزيز السلمان في الأسئلة والأجوبة الفقهية المقرونة بالأدلة الشرعية في عدة مواضع من كتابه.

[كتاب الطهارة] (1)
أحكام المياه (1)
وَقَوْلُ أَبي العبَّاسِ أَحمدَ إِنَّها ... لمَاءانِ في القولِ الصَّحيح المؤَيدِ
وَما لَهُما مِنْ ثالثٍ جاء مثبت ... بنصِّ رسولِ اللهِ أَفضلِ مُرشدِ
وأَمَّا الذي استثني ببولٍ وغوطة ... فإِنَّ على القولِ الصحيحِ المسدَّدِ
إِذا كانَ دونَ القُلَّتينِ فإِنَّه ... على ذاكَ محمولٌ بغيرِ تردُّدِ
يؤَيدُهُ نصُّ ببئرِ بضاعةٍ ... فراجعه لا تكسلْ ولا تتبلَّدِ
وعندَ أَبي العبَّاسِ ذلكَ طاهرٌ ... إِذالم يغيِّره الملاقي بمفسِدِ
وقالَ أَبو العباسِ أَحمدُ إِنَّهُ ... لماءٌ طهورٌ في الأَصحِّ المؤيَّدِ
ولاَ نصَّ في تقسيِمهِ بين طاهرٍ ... وبينَ طهورٍ عن نبيِّكَ أَحمدِ
وعندَ أَبي العبَّاس في عَظْم مِيتةٍ ... ومنفحةٍ والقرنِ والظفرِ فاعْدُدِ
كذا الرِّيشُ مع صوفٍ فذلكَ طاهرٌ ... وَلاَ نصَّ في تنجيسِها فتقيَّدِ

[1] هذه العناوين ليست من المتن وإنما للتقسيم.
اسم الکتاب : نظم اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية المؤلف : ابن سحمان، سليمان    الجزء : 1  صفحة : 2
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست