responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأحكام الكبرى المؤلف : الأشبيلي، عبد الحق    الجزء : 1  صفحة : 501
عبد الرَّحْمَن بن فلَان ابْن أبي رَافع، عَن عمته سلمى، عَن أبي رَافع " أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - طَاف على نِسَائِهِ ذَات يَوْم، فَجعل يغْتَسل عِنْد هَذِه وَعند هَذِه، قلت: يَا رَسُول الله، لَو جعلته غسلا وَاحِدًا. قَالَ: هَذَا أزكى وَأطيب وأطهر ".
(بَاب تَأْخِير الْجنب الْغسْل ونومه وَأكله ومجالسته وَخُرُوجه وَغير ذَلِك)
أَبُو دَاوُد: حَدثنَا مُسَدّد، ثَنَا الْمُعْتَمِر.
قَالَ أَبُو دَاوُد: وثنا أَحْمد بن حَنْبَل، ثَنَا إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم، ثَنَا برد بن سِنَان، عَن عبَادَة بن نسي، عَن غُضَيْف بن الْحَارِث قَالَ: " قلت لعَائِشَة: أَرَأَيْت رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أَكَانَ يغْتَسل من الْجَنَابَة فِي أول اللَّيْل أم فِي آخِره؟ قَالَت: رُبمَا اغْتسل فِي أول اللَّيْل، وَرُبمَا اغْتسل فِي آخِره. قلت: الله أكبر، الْحَمد لله الَّذِي جعل فِي الْأَمر سَعَة ... " وَذكر بَاقِي الحَدِيث.
البُخَارِيّ: حَدثنَا عبد الله بن يُوسُف، أَنا مَالك، عَن عبد الله بن دِينَار، عَن عبد الله بن عمر قَالَ: " ذكر عمر لرَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بِأَنَّهُ تصيبه جَنَابَة من اللَّيْل. فَقَالَ لَهُ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: تَوَضَّأ واغسل ذكرك ثمَّ نم ".
أَبُو دَاوُد: حَدثنَا مُسَدّد وقتيبة، قَالَا: ثَنَا سُفْيَان، عَن الزُّهْرِيّ، عَن أبي سَلمَة، عَن عَائِشَة " أَن النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كَانَ إِذا أَرَادَ أَن ينَام وَهُوَ جنب تَوَضَّأ وضوءه

اسم الکتاب : الأحكام الكبرى المؤلف : الأشبيلي، عبد الحق    الجزء : 1  صفحة : 501
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست