responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأحكام الكبرى المؤلف : الأشبيلي، عبد الحق    الجزء : 1  صفحة : 422
البُخَارِيّ: حَدثنَا عبد الله بن يُوسُف، أَنا مَالك، عَن مُوسَى بن عقبَة، عَن كريب، عَن أُسَامَة بن زيد أَنه سَمعه يَقُول: " دفع رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - من عَرَفَة فَنزل الشّعب بَال، ثمَّ تَوَضَّأ وَلم يسبغ الْوضُوء، فَقلت لَهُ: الصَّلَاة. قَالَ: الصَّلَاة أمامك. فجَاء الْمزْدَلِفَة فَتَوَضَّأ فأسبغ، ثمَّ أُقِيمَت الصَّلَاة فصلى الْمغرب، ثمَّ أَنَاخَ كل إِنْسَان بعيره فِي منزله، ثمَّ أُقِيمَت الصَّلَاة فصلى وَلم يصل بَينهمَا ".
مُسلم: حَدثنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة، ثَنَا وَكِيع وَأَبُو مُعَاوِيَة وهشيم، عَن الْأَعْمَش، عَن مُنْذر بن يعلى - ويكنى أَبَا يعلى - عَن ابْن الْحَنَفِيَّة، عَن عَليّ قَالَ: " كنت رجلا مذاء وَكنت أستحيي أَن أسأَل رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لمَكَان ابْنَته، فَأمرت الْمِقْدَاد بن الْأسود فَسَأَلَهُ فَقَالَ: يغسل ذكره وَيتَوَضَّأ ".
مُسلم: حَدثنِي هَارُون بن سعيد الْأَيْلِي وَأحمد بن عِيسَى، قَالَا: ثَنَا ابْن وهب، أَخْبرنِي مخرمَة بن بكير، عَن أَبِيه، عَن سُلَيْمَان بن يسَار، عَن ابْن عَبَّاس قَالَ: قَالَ عَليّ بن أبي طَالب: " أرسلنَا الْمِقْدَاد بن الْأسود إِلَى رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، فَسَأَلَهُ عَن الْمَذْي يخرج من الْإِنْسَان كَيفَ يفعل بِهِ؟ فَقَالَ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: تَوَضَّأ وانضح فرجك ".
مَالك: عَن أبي النَّضر مولى عمر بن عبيد الله، عَن سُلَيْمَان بن يسَار، عَن الْمِقْدَاد بن الْأسود " أَن عَليّ بن أبي طَالب أمره أَن يسْأَل لَهُ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - عَن الرجل إِذا دنا من امْرَأَته فَخرج مِنْهُ الْمَذْي. قَالَ: فَسَأَلت رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - عَن ذَلِك فَقَالَ: إِذا وجد أحدكُم ذَلِك فلينضح فرجه، وليتوضأ وضوءه للصَّلَاة ".

اسم الکتاب : الأحكام الكبرى المؤلف : الأشبيلي، عبد الحق    الجزء : 1  صفحة : 422
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست