مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
فقه المالكي
فقه العام
فقه الشافعي
فقه الحنفي
فقه الحنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
محاضرات مفرغة
أصول الفقه والقواعد الفقهية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الأحكام الكبرى
المؤلف :
الأشبيلي، عبد الحق
الجزء :
1
صفحة :
330
البُخَارِيّ: حَدثنَا أَحْمد بن أبي بكر، ثَنَا مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن دِينَار، عَن ابْن أبي ذِئْب، عَن سعيد المَقْبُري، عَن أبي هُرَيْرَة قلت: " يَا رَسُول الله، إِنِّي أسمع مِنْك حَدِيثا كثيرا أنساه. قَالَ: قَالَ: أبسط رداءك. فبسطته، فغرف بيدَيْهِ، ثمَّ قَالَ: ضم. فضممته، فَمَا نسيت شَيْئا (بعد ضمه) ".
البُخَارِيّ: حَدثنَا أَبُو الْيَمَان، أخبرنَا شُعَيْب، عَن الزُّهْرِيّ، أَخْبرنِي سعيد بن الْمسيب وَأَبُو سَلمَة بن عبد الرَّحْمَن أَن أَبَا هُرَيْرَة قَالَ: " إِنَّكُم تَقولُونَ إِن أَبَا هُرَيْرَة يكثر الحَدِيث عَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وتقولون: مَا بَال الْمُهَاجِرين وَالْأَنْصَار لَا يحدثُونَ عَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بِمثل حَدِيث أبي هُرَيْرَة، وَإِن إخْوَانِي من الْمُهَاجِرين / كَانَ يشغلهم صفق بالأسواق، وَكنت ألزم رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - على ملْء بَطْني، فَأشْهد إِذا غَابُوا، وأحفظ إِذا نسوا، وَكَانَ يشغل إخْوَانِي من الْأَنْصَار عمل أَمْوَالهم، وَكنت امْرأ مِسْكينا من مَسَاكِين الصّفة أعي حِين ينسون، وَقد قَالَ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فِي حَدِيث يحدثه: إِنَّه لن يبسط أحد ثَوْبه حَتَّى أَقْْضِي مَقَالَتي هَذِه، ثمَّ يجمع إِلَيْهِ ثَوْبه إِلَّا وعى مَا أَقُول. فبسطت نمرة عَليّ حَتَّى إِذا قضى رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - مقَالَته جمعتها إِلَى صَدْرِي، فَمَا نسيت من مقَالَة رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - تِلْكَ من شَيْء ".
النَّسَائِيّ: أخبرنَا مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم، ثَنَا الْفضل بن الْعَلَاء، ثَنَا إِسْمَاعِيل ابْن أُميَّة، عَن مُحَمَّد بن قيس، عَن أَبِيه أَنه أخبرهُ " أَن رجلا جَاءَ زيد بن ثَابت، فَسَأَلَهُ عَن شَيْء، فَقَالَ لَهُ زيد: عَلَيْك أَبَا هُرَيْرَة، فَإِنِّي بَيْنَمَا أَنا وَأَبُو هُرَيْرَة وَفُلَان فِي الْمَسْجِد ذَات يَوْم نَدْعُو الله وَنَذْكُر رَبنَا؛ خرج علينا رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - حَتَّى جلس إِلَيْنَا فسكتنا، فَقَالَ: عودوا للَّذي كُنْتُم فِيهِ. قَالَ زيد: فدعوت أَنا وصاحبي قبل أبي هُرَيْرَة، وَجعل رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يُؤمن على دعائنا، ثمَّ دَعَا أَبُو هُرَيْرَة، فَقَالَ: اللَّهُمَّ
اسم الکتاب :
الأحكام الكبرى
المؤلف :
الأشبيلي، عبد الحق
الجزء :
1
صفحة :
330
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir