responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقدمة الحضرمية المؤلف : الحضرمي، بافضل    الجزء : 1  صفحة : 78
ثِقَة عَارِفًا وَإِن تحير صلى كَيفَ شَاءَ وَيَقْضِي ويجتهد لكل فرض فَإِن تَيَقّن الْخَطَأ فِيهَا أَو بعْدهَا استأنفها وَإِن تغير اجْتِهَاده عمل بِالثَّانِي فِيمَا يسْتَقْبل وَلَا قَضَاء للْأولِ
الشَّرْط الْعَاشِر ترك الْكَلَام فَتبْطل بنطق بحرفين أَو حرف مفهم أَو مَمْدُود وَلَو بتنحنح وإكراه وَضحك وبكاء وأنين وَنفخ من الْفَم أَو الْأنف ويعذر فِي يسير الْكَلَام إِن سبق لِسَانه أَو نسي أَو جهل التَّحْرِيم وَهُوَ قريب عهد بِالْإِسْلَامِ أَو من نَشأ ببادية بعيدَة عَن الْعلمَاء أَو حصل بِغَلَبَة ضحك أَو غَيره وَلَا يعْذر فِي الْكثير بِهَذِهِ الْأَعْذَار ويعذر فِي التنحنح لتعذر الْقِرَاءَة الْوَاجِبَة وَلَو نطق بنظم الْقُرْآن بِقصد التفهيم أَو أطلق بطلت صلَاته

اسم الکتاب : المقدمة الحضرمية المؤلف : الحضرمي، بافضل    الجزء : 1  صفحة : 78
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست