اسم الکتاب : اللباب في الفقه الشافعي المؤلف : ابن المَحَامِلي الجزء : 1 صفحة : 158
وبمكة، ويوم الجمعة[1].
باب فضل2 صلاة3 الجماعة والعذر بترك[4]ها
روى أبو هريرة[5] – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: "صلاة الجماعة أفضل من صلاة أحدكم وحده بخمسة وعشرين جزءا" متفق عليه[6].
وروى عبد الله بن عمر[7] – رضي الله عنهما – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه8 قال: "صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذِّ بسبع وعشرين درجة" متفق9 عليه[10]. [1] في (ب) : (وإلا بمكة، وإلا يوم الجمعة) .
(فضل) زيادة من (ب) .
(صلاة) زيادة من (أ) . [4] في (ب) (والعذر عنها) . [5] هذا الحديث أسقط من (ب) . [6] صحيح البخاري / كتاب الأذان / باب فضل صلاة الفجر في جماعة 1/119، وصحيح مسلم / كتاب المساجد ومواضع الصلاة / باب فضل صلاة الجماعة 1/449، رقم (649) ، واللفظ له. [7] في (ب) : (روى ابن عمر) .
(أنّه) : أسقطت من (ب) .
(متفق عليه) : أسقطت من (ب) . [10] صحيح البخاري / كتاب الأذان / باب فضل صلاة الجماعة 1/119، وصحيح مسلم / كتاب المساجد ومواضع الصلاة / باب فضل صلاة الجماعة 1/450، رقم (650) ، واللفظ له.
اسم الکتاب : اللباب في الفقه الشافعي المؤلف : ابن المَحَامِلي الجزء : 1 صفحة : 158