responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأصل المعروف بالمبسوط المؤلف : الشيباني، محمد بن الحسن    الجزء : 1  صفحة : 132
قلت فَكيف يصنع إِذا أَقَامَ قَالَ أحب ذَلِك إِلَى إِذا أَرَادَ أَن يُقيم أَن ينزل فيقيم وَهُوَ على الأَرْض قلت فَإِن لم يفعل وَأقَام رَاكِبًا كَمَا هُوَ قَالَ يجْزِيه
قلت أَرَأَيْت النِّسَاء هَل عَلَيْهِنَّ أَذَان وَإِقَامَة قَالَ لَيْسَ على النِّسَاء أَذَان وَلَا إِقَامَة
قلت أَرَأَيْت أهل الْمصر يصلونَ الْجَمَاعَة بِغَيْر أَذَان وَلَا إِقَامَة قَالَ قد أساؤا فِي ذَلِك وصلاتهم تَامَّة
قلت أَرَأَيْت رجلا صلى فِي الْمصر وَحده هَل يجب عَلَيْهِ أَذَان وَإِقَامَة قَالَ إِن فعل فَحسن وَإِن اكْتفى بِأَذَان النَّاس وإقامتهم أجزاه ذَلِك
قلت أَرَأَيْت رجلا انْتهى إِلَى الْمَسْجِد فَأَرَادَ أَن يُصَلِّي فِيهِ وَقد أذن فِي ذَلِك الْمَسْجِد وأقيم فِيهِ وَصلى النَّاس هَل يجب على هَذَا الرجل أَن يُؤذن لنَفسِهِ وَيُقِيم قَالَ لَا وَلكنه يُصَلِّي بأذانهم وإقامتهم
قلت أَرَأَيْت الْمُسَافِر أيؤذن وَيُقِيم فِي السّفر قَالَ نعم

اسم الکتاب : الأصل المعروف بالمبسوط المؤلف : الشيباني، محمد بن الحسن    الجزء : 1  صفحة : 132
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست