responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نظرية المقاصد عند الإمام الشاطبي المؤلف : الريسوني، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 319
قواعد المقاصد:
أولًا- مقاصد الشارع:
1- وضع الشرائع إنما هو لمصالح العباد في العاجل والآجل معًا: 2/ 6.
2- باستقراء أدلة الشريعة -الكلية والجزئية- ثبت قطعًا أن الشارع قاصد إلى حفظ المصالح الضرورية، والحاجية، والتحسينية: 2/ 49-51.
3- الضروريات: هي التي لا بد منها في قيام مصالح الدين والدنيا، بحيث إذا فقدت لم تجر مصالح الدنيا على استقامة، بل على فساد وتهارج وفوت حياة، وفي الأخرى فوت النجاة والنعيم، والرجوع بالخسران المبين: 2/ 8.
4- الحاجيات: هي المفتقر إليها لتوسعة ورفع الضيق والحرج، دون أن يبلغ فقدانها مبلغ الفساد العام والضرر الفادح: 2/ 11.
5- التحسينيات: هي الأخذ بما يليق من محاسن العبادات، وتجنب الأحوال المدنسات، التي تأنفها العقول الراجحات، ويجمع ذلك قسم مكارم الأخلاق: 2/ 11.
6- مجموع الضروريات خمسة، وهي: الدين، والنفس، والنسل، والمال، والعقل. 2/ 10.
7 أجمعت الأمة، بل سائر الملل، على حفظ هذه الأصول الخمسة: 1/ 38 و2/ 255- وهكذا يقتضي الأمر في الحاجيات والتحسينيات: 3/ 117.
8- هذه الضروريات تأصلت في القرآن وتفصلت في السنة: 4/ 27.
9- المقاصد الضرورية في الشريعة، أصل للحاجيات والتحسينية: 2/ 16.
10- لكل مرتبة من المراتب الثلاث مكملات، بحيث لو فقدت لم يخل ذلك بحكمتها الأصلية: 2/ 12.

اسم الکتاب : نظرية المقاصد عند الإمام الشاطبي المؤلف : الريسوني، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 319
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست