responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 325
وَالثَّالِث: الْغَدَاء وَالْعشَاء. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي مَرْيَم: {وَلَهُم رزقهم فِيهَا بكرَة وعشيا} .
وَالرَّابِع: الْمَطَر. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الجاثية: {مَا أنزل الله من السَّمَاء من رزق} ، فِي الذاريات: {وَفِي السَّمَاء رزقكم وَمَا توعدون} .
وَالْخَامِس: النَّفَقَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْبَقَرَة: {وعَلى الْمَوْلُود لَهُ رزقهن وكسوتهن} .
وَالسَّادِس: الْفَاكِهَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي آل عمرَان: {وجد عِنْدهَا رزقا} .
وَالسَّابِع: الثَّوَاب. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي آل عمرَان: {بل أَحيَاء عِنْد (63 / أ} رَبهم يرْزقُونَ} ، وَفِي حم الْمُؤمن: {يرْزقُونَ فِيهَا بِغَيْر حِسَاب} ، وَفِي الطَّلَاق: {قد أحسن الله لَهُ رزقا} .
وَالثَّامِن: الْجنَّة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي طه: {ورزق رَبك خير وَأبقى} ، قَالَه مقَاتل.
وَالتَّاسِع: الْحَرْث والأنعام. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي يُونُس: {قل أَرَأَيْتُم مَا أنزل الله لكم من رزق فجعلتم مِنْهُ حَرَامًا وحلالا} .

اسم الکتاب : نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 325
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست