responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 305
وَالثَّالِث عشر: الْبَيَان: [وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَعْرَاف] : {أوعجبتم أَن جَاءَكُم ذكر من ربكُم} ، وَفِي ص: {ص وَالْقُرْآن ذِي الذّكر} ، وفيهَا: {هَذَا ذكر وَإِن لِلْمُتقين} .
الرَّابِع عشر: الصَّلَوَات الْخمس. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْبَقَرَة: {فَإِذا أمنتم فاذكروا الله} ، وَفِي النُّور: {لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَة وَلَا بيع عَن ذكر الله} ، وَفِي الْمُنَافِقين: {لَا تلهكم أَمْوَالكُم وَلَا أَوْلَادكُم عَن ذكر الله} .
وَالْخَامِس عشر: صَلَاة الْجُمُعَة: وَمِنْه قَوْله تَعَالَى (فِي سُورَة الْجُمُعَة: {فَاسْعَوْا إِلَى ذكر الله وذروا البيع} .
وَالسَّادِس عشر: صَلَاة الْعَصْر. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي ص: {إِنِّي أَحْبَبْت حب الْخَيْر عَن ذكر رَبِّي} .
وَالسَّابِع عشر: الْغَيْب. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَنْبِيَاء: {أَهَذا الَّذِي يذكر آلِهَتكُم} .

اسم الکتاب : نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 305
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست