responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 170
ويستخلفكم فِي الأَرْض} ، وَفِي يُوسُف: {اجْعَلنِي على خَزَائِن الأَرْض} {وفيهَا} (وَكَذَلِكَ مكنا ليوسف فِي الأَرْض} ، وَفِي الْقَصَص: {إِن فِرْعَوْن علا فِي الأَرْض} {وفيهَا} (ونريد أَن نمن على الَّذين استضعفوا فِي الأَرْض) {وفيهَا} (ونمكن لَهُم فِي الأَرْض} ، وَفِي الْمُؤمن: {أَو أَن يظْهر فِي الأَرْض الْفساد} {وفيهَا} (يَا قوم لكم الْملك الْيَوْم ظَاهِرين فِي الأَرْض} ] .
وَالسَّادِس: أَرض الغرب. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْكَهْف: {إِن يَأْجُوج وَمَأْجُوج مفسدون فِي الأَرْض} ، وَقيل: أَرَادَ أَرض الصين.
وَالسَّابِع: الأرضون السَّبع. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي هود: {وَمَا من دَابَّة فِي الأَرْض إِلَّا على الله رزقها} .
وَالثَّامِن: أَرض الْإِسْلَام [وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْمَائِدَة] . { (الَّذين يُحَاربُونَ الله وَرَسُوله} ويسعون فِي الأَرْض فَسَادًا أَن يقتلُوا أَو يصلبوا أَو تقطع أَيْديهم وأرجلهم من خلاف، أَو ينفوا من الأَرْض} .

اسم الکتاب : نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 170
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست