responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قواعد الفقه المؤلف : البركتي    الجزء : 1  صفحة : 295
الدهري بِالْفَتْح من يُنكر حشر الأجساد وَيَقُول إِن هِيَ إِلَّا حياتنا الدُّنْيَا الْآيَة وبالضم هُوَ الَّذِي أَتَى عَلَيْهِ الدَّهْر وَطَالَ عمره
الدياس هُوَ أَن يدوس أهل الْولَايَة ضروعهم والدياسة فِي الطَّعَام أَن يُوطأ بقوائم الدَّوَابّ ويكرر عَلَيْهِ المدوس يَعْنِي الجرجر حَتَّى يصير تبنا
الدّيانَة هِيَ اسْم لجَمِيع مَا يتعبد بِهِ لله تَعَالَى وَعند الْفُقَهَاء هِيَ والتنزه وَمَا بَينه وَبَين الله مترادفة كالقضاء وَالْحكم وَالشَّرْع
الديانَات فِي الشَّرْع حق الله تَعَالَى وَهُوَ على قسمَيْنِ عبادات ومزاجر
الديباج الثَّوْب الَّذِي سداه وَلحمَته حَرِير والواحدة ديباجة فَارسي معربة والديباجة أَيْضا الْوَجْه وديباجة الْكتاب فاتحته
الدِّيَة المَال الَّذِي هُوَ بدل النَّفس والمغلظة مِنْهَا مائَة من الْإِبِل أَربَاعًا من بنت مَخَاض وَبنت لبون وَحقه وجذعة فِي الدّرّ الْمُخْتَار هِيَ الْمُغَلَّظَة لَا غير
الدَّيْر مقَام الرهبان والراهبات من النَّصَارَى
الدّين بِالْكَسْرِ وضع الَّتِي يَدْعُو أَصْحَاب الْعُقُول إِلَى قبُول مَا هُوَ عِنْد الرَّسُول عَلَيْهِ السَّلَام وَالدّين وَالْملَّة متحدان بِالذَّاتِ

اسم الکتاب : قواعد الفقه المؤلف : البركتي    الجزء : 1  صفحة : 295
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست