responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قواعد الفقه المؤلف : البركتي    الجزء : 1  صفحة : 235
التكاسل هُوَ التثاقل عمالا يَنْبَغِي أَن يتثاقل عَنهُ والتواني عَنهُ والفتور فِيهِ
التكبر هُوَ أَتبَاع الْكبر وَالْكبر أَن يرى نَفسه فَوق غَيره فِي صفة الْكَمَال كَذَا فِي عين الْعلم
التَّكْبِير هُوَ أَن يَقُول الله أكبر
تَكْبِيرَات التَّشْرِيق هِيَ هَذِه الله أكبر الله كبر لَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر الله أكبر وَللَّه الْحَمد ونسبت هَذِه التَّكْبِيرَات إِلَى التَّشْرِيق لوقوعها فِي أَيَّامه وراجع التَّشْرِيق
التّكْرَار والتكرير عبارَة عَن الْإِتْيَان بِشَيْء مرّة بعد أُخْرَى
التكرمة الوسادة أَو هِيَ صدر الْبَيْت الْموضع الَّذِي حسن وهيئ للجلوس وَمِنْه حَدِيث من زار قوما فَلَا يجلس على تكرمته
التَّكْلِيف ألزام الكلفة على الْمُخَاطب الْمُكَلف
التكوين هُوَ عِنْد الْمُتَكَلِّمين إِخْرَاج الْمَعْدُوم من الْعَدَم إِلَى الْوُجُود
التَّلْبِيَة هِيَ لبيْك اللَّهُمَّ لبيْك لَا شريك لَك لبيْك إِن الْحَمد وَالنعْمَة لَك وَالْملك لَا شريك لَك لبيْك
تَلْبِيَة الْمحرم رَأسه إِذا جعل فِيهِ صمغا أَو شَيْئا آخر من اللزوق لِئَلَّا يشعث وَلَا يقمل
التلبينة حساء من دَقِيق أَو نخالة يَجْعَل فِيهَا عسل
التلتلة فِي قَول ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ فِي حد شَارِب الْخمر تلتلوه ومزمزوه واستنكهوه التلتلة التحريك و

اسم الکتاب : قواعد الفقه المؤلف : البركتي    الجزء : 1  صفحة : 235
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست