responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قواعد الفقه المؤلف : البركتي    الجزء : 1  صفحة : 227
الترسل فِي الآذان هُوَ الإبطاء فِيهِ وَكَذَلِكَ فِي الْقِرَاءَة ويقابله الحدر
الترضي هُوَ قَوْلنَا رَضِي الله عَنهُ
الترقوة الْعظم الَّذِي بَين ثغرة النَّحْر والعاتق أَو مقدم الْحلق الَّذِي فِي أَعلَى الصَّدْر حَيْثُ يترقى فِيهِ النَّفس
التّرْك بِالْفَتْح عدم فعل الْمَقْدُور بقصدا وَبِغير قصدا ومفارقة مَا يكون الْإِنْسَان فِيهِ وبالضم جيل من التتر الْوَاحِد تركي وَالْجمع أتراك
التَّرِكَة مَا تَركه الْإِنْسَان عِنْد مَوته صافيا خَالِيا عَن حق الْغَيْر
التَّرْكِيب مرادف التَّأْلِيف وَهُوَ جعل الْأَشْيَاء المتعددة بِحَيْثُ يُطلق عَلَيْهِ اسْم وَاحِد قَالَ السَّيِّد هُوَ كالترتيب لَكِن لَيْسَ لبَعض أَجْزَائِهِ نِسْبَة إِلَى بعض تقدما وتأخرا
التَّزْكِيَة هِيَ جعل الشُّهُود يَعْنِي قَول الْمُزَكي هُوَ عدل
التساخين الْخفاف رَاجع الْخُف
التسامح فِي عرف الْعلمَاء اسْتِعْمَال اللَّفْظ فِي غير الْحَقِيقَة بِلَا قصد علاقَة معنوية وَلَا نصب قرينَة دَالَّة عَلَيْهِ اعْتِمَادًا على ظُهُور الْمَعْنى فِي الْمقَام فوجود العلاقة يمْنَع التسامح قَالَ السَّيِّد هُوَ أَن لَا يعلم الْغَرَض من الْكَلَام وَيحْتَاج فِي فهمه إِلَى تَقْدِير لفظ آخر
التسامح لُغَة النَّقْل عَن الْغَيْر وَشرعا الْإِشْهَاد وَهُوَ مَا حصل من

اسم الکتاب : قواعد الفقه المؤلف : البركتي    الجزء : 1  صفحة : 227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست