responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام في بيان أدلة الأحكام المؤلف : ابن عبد السلام    الجزء : 1  صفحة : 279
{يَوْم تَجِد كل نفس مَا عملت} الْآيَة {ينبأ الْإِنْسَان يَوْمئِذٍ بِمَا قدم وَأخر} {فينبئكم بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} {مَا لهَذَا الْكتاب لَا يُغَادر صَغِيرَة وَلَا كَبِيرَة إِلَّا أحصاها} {وكل إِنْسَان ألزمناه طَائِره فِي عُنُقه} الْآيَة {وكل شَيْء أحصيناه فِي إِمَام مُبين} {وكل شَيْء فَعَلُوهُ فِي الزبر} {وكل شَيْء أحصيناه كتابا} {وَنَضَع الموازين الْقسْط ليَوْم الْقِيَامَة} الْآيَة {وَمَا أَصَابَكُم من مُصِيبَة فبمَا كسبت أَيْدِيكُم} {وَمَا أَصَابَك من سَيِّئَة فَمن نَفسك} {وَلَا تَعْمَلُونَ من عمل إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُم شُهُودًا إِذْ تفيضون فِيهِ} {وَالله بَصِير بِمَا تَعْمَلُونَ} {فَإِن الله كَانَ بعباده بَصيرًا} {وَلَا تحسبن الله غافلا عَمَّا يعْمل الظَّالِمُونَ} وأمثلة ذَلِك كَثِيرَة
وَأما كَيْفيَّة انتزاع الْأَحْكَام من أدلتها فَمثل قَوْله تَعَالَى {قد أَفْلح الْمُؤْمِنُونَ} إِلَى قَوْله {أُولَئِكَ هم الوارثون} فَإِنَّهُ يدل على أحد عشر حكما مِنْهَا إباحتان
إِحْدَاهمَا لِلزَّوْجَاتِ وَالثَّانيَِة لملك الْأَيْمَان

اسم الکتاب : الإمام في بيان أدلة الأحكام المؤلف : ابن عبد السلام    الجزء : 1  صفحة : 279
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست