responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إرشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد المؤلف : الصنعاني، أبو إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 65
30 - الْعدة شرح العمدى لِابْنِ دَقِيق الْعِيد 31 فتح الْخَالِق شرح ممادح رب الْخَلَائق 32 قصب السكر نظم نخبة الْفِكر فِي علم الْأَثر 33 الْمسَائِل المرضية فِي بَيَان اتِّفَاق أهل السّنة والزيدية 34 منحة الْغفار حَاشِيَة على ضوء النَّهَار شرح الأزهار 35 منسك فِي الْحَج وَمَعَهُ قصيدة لَهُ فِي الْمَنَاسِك عدد أبياتها 283 36 نصْرَة المعبود فِي الرَّد على أهل وحدة الْوُجُود 37 نظم بُلُوغ المرام 38 نِهَايَة التَّحْرِير فِي الرَّد على قَوْلهم لَيْسَ فِي مُخْتَلف فِيهِ نَكِير 39 هِدَايَة السول فِي علم الْأُصُول 40 اليواقيت فِي الْمَوَاقِيت فِي بَيَان أَوْقَات الصَّلَاة بِمَا دلّت عَلَيْهِ الْأَدِلَّة
ابتلاءاته

قد ابتلى بلَاء حسنا لأجل الْعَمَل بِالْحَدِيثِ وَتجمع الْعَوام لقَتله مرّة بعد أُخْرَى وَلَكِن الله عز وَجل حفظه من كيدهم ومكرهم وَكَفاهُ شرهم قَالَ الشَّوْكَانِيّ وَلَيْسَ الذَّنب فِي معاداة من كَانَ كَذَلِك للعامة الَّذين لَا تعلق لَهُم بِشَيْء من المعارف العلمية فَإِنَّهُم أَتبَاع كل ناعق إِذا قَالَ لَهُم من لَهُ هَيْئَة أهل الْعلم إِن هَذَا الْأَمر حق قَالُوا حق وَإِن قَالَ بَاطِل قَالُوا بَاطِل إِنَّمَا الذَّنب لجَماعَة قرؤوا شَيْئا من كتب الْفِقْه وَلم يمعنوا فِيهَا وَلَا عرفُوا غَيرهَا فظنوا لقصورهم أَن الْمُخَالفَة لشَيْء مِنْهَا مُخَالفَة للشريعة صدق رَحمَه الله وَهَذَا هُوَ شَأْن من ينتسب إِلَى الْعلم فِي عصرنا فِي مُخَالفَة الْعلم فِي عصرنا فِي مُخَالفَة الْعَمَل بِالْحَدِيثِ فهداهم الله

اسم الکتاب : إرشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد المؤلف : الصنعاني، أبو إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 65
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست