responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 80
ثمَّ المردودُ: وموجِبُ {هـ / 16 أ} الرَّدِّ [إِمَّا أَنْ يكونَ لِسَقْطٍ مِن إِسنادٍ [1] ] [2] ، أَوْ طَعْنٍ «من إسناد» [3] {ط / [10] ب} في رَاوٍ على اخْتِلافِ وُجوهِ الطَّعْنِ، أَعَمُّ مِن أَنْ يكونَ لأمْرٍ [4] يرجِعُ إِلى دِيانةِ الرَّاوي أَو [5] إِلى ضبْطِهِ.
والسَّقْطُ [6] إِمَّا أَنْ يَكونَ مِنْ مَبادئ السَّنَدِ مِن تصرُّفِ مُصَنِّفٍ، {ب / [11] ب} أو [من] [7] آخِرِهِ؛ أي: الإِسنادِ بعدَ التَّابعيِّ، أَو غير ذلك، فالأوَّلُ: المُعَلَّقُ سواءٌ كانَ [السَّاقِطُ] [8] واحداً أَو [9] أَكثرَ.
وبينَهُ وبينَ {ص / [10] أ} المُعْضَلِ الآتي ذِكْرُهُ عمومٌ وخُصوصٌ مِن وجْهٍ.
فمِنْ حيثُ تعريفُ المُعْضَلِ بأَنَّهُ سقَطَ {أ / 15 أ} منهُ اثنانِ فصاعِداً يجتَمِعُ معَ بعضِ صُورِ المُعَلَّقِ.
ومِن حيثُ تقييدُ [10] المُعَلَّقِ بأَنَّه مِن تصرُّفِ مُصَنِّفٍ مِن مبادئِ السَّنَدِ يفتَرِقُ [11] منهُ، إِذْ هُو أَعَمُّ مِن ذلك.

[1] في «أ» : إسناده، وفي «ب» : الإسناد.
[2] ليست في «ن» .
[3] زيادة من «ن» ؛ وأظنها في هذا الموطن خطأ.
[4] في «ن» و «ط» : الأمر.
[5] في «ظ» : و.
[6] في «ن» و «هـ» و «أ» و «ب» : فالسقط.
[7] ليست في «ن» .
[8] ليست في «ن» .
[9] في «ن» و «هـ» و «ص» و «أ» : أم.
[10] في «ط» : تعريف.
[11] الكلمة غير واضحة في «ظ» هل هي تعترف أم تقترف.
اسم الکتاب : نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 80
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست