responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 413
عَلِيٌّ النَّاسَ قِيَامًا يَنْتَظِرُونَ أَنْ تُوضَعَ الْجِنَازَةُ فَجَعَلَ يُشِيرُ إِلَيْهِمْ بِدِرَّةٍ مَعَهُ أَوْ بِسَوْطٍ أَيُّهَا النَّاسُ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ جَلَسَ بَعْدَ أَنْ كَانَ يَقُومُ
هَكَذَا قَالَ ابْن الحكم السّلمِيّ وَإِنَّمَا هُوَ الزرقي
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عبد الْوَاحِد الْأَكْبَر أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْوَرَّاقُ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مَسْعُودِ بْنِ الْحَكَمِ الرِّزْقِيِّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ شَهِدَ جِنَازَةً بِالْعِرَاقِ قَالَ فَرَأَيْتُ رِجَالا قِيَامًا يَنْتَظِرُونَ أَنْ تُوضَعَ فَرَأَيْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ يُشِيرُ إِلَيْهِمْ بِالدِّرَّةِ اجْلِسُوا فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ فِي الْجِنَازَةِ ثُمَّ جَلَسَ بَعْدُ
وَهُوَ قيس بن مَسْعُود بن الحكم الَّذِي روى ابْن جريج عَن مُوسَى بن عقبَة عَنهُ هَذَا الحَدِيث أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الصَّيْدَلانِيُّ أَخْبَرَنَا سَلْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ أَخْبَرَنِي مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ عَنْ قَيْسِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ شَهِدَ جِنَازَةً مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ بِالْكُوفَةِ فَرَأَى النَّاسَ قِيَامًا يَنْتَظِرُونَ الْجِنَازَةَ أَنْ تُوضَعَ فَأَشَارَ إِلَيْهِمْ بِدِرَّةٍ مَعَهُ أَوْ سَوْطٍ أَنِ اجْلِسُوا فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ جَلَسَ بَعْدَ مَا كَانَ يَقُومُ

اسم الکتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 413
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست