responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 23
الطَّائِف عَن عبد الله بن هَارُون عَن عبد الله بْنِ عَمْرٍو قَالَ الْجُمُعَةُ عَلَى من سمع النداء
قَالَ عبد الله بن أَحْمد عبد الرَّحْمَن وَقَفَهُ وَقَالَ قَبِيصَةُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وروى أَبُو نعيم الْفضل بن دُكَيْن عَن سُفْيَان الحَدِيث الثَّانِي الَّذِي ذكره البُخَارِيّ فِي دُعَاء طَاوس فَذكر أَبُو نعيم أَن الثَّوْريّ شكّ فِي اسْم شَيْخه كَذَلِك أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْن مُحَمَّد بن الْحُسَيْن بن الْفضل الْقطَّان أَخْبَرَنَا عبد الله بن جَعْفَر بن درسْتوَيْه النَّحْوِيّ حَدَّثَنَا يَعْقُوب بن سُفْيَان قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو نعيم قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ أَو سعيد بن مُحَمَّد قَالَ أَبُو نعيم كَذَا قَالَ قَالَ كَانَ من دُعَاء طَاوس اللَّهُمَّ امنعني المَال وَالْولد وارزقني الْإِيمَان وَالْعَمَل
وأَخْبَرَنَاهُ أَبُو نعيم الْحَافِظ حَدَّثَنَا سُلَيْمَان بن أَحْمَد الطَّبَرَانِيّ حَدثنَا عَليّ ابْن عبد الْعَزِيز حَدَّثَنَا أَبُو نعيم حَدَّثَنَا سُفْيَان عَن مُحَمَّد بن سعيد أَو سعيد بن مُحَمَّد قَالَ كَانَ من دُعَاء طَاوس اللَّهُمَّ أمتعني بِالْمَالِ وَالْولد وارزقني الْإِيمَان وَالْعَمَل وَأرى اللَّفْظ الأول الْمَحْفُوظ وَالله أعلم
قَالَ البُخَارِيّ إِثْر مَا ذَكرْنَاهُ عَنهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ أَبُو سعيد عَن عبد الْعَزِيز ابْن عبد الْملك بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ عَنِ ابْنِ مُحَيْرِيزٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ أَبَا مَحْذُورَةَ أَنْ يُرَجِّعَ فِي الأَذَانِ يَقُولُ الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ مَرَّتَيْنِ
وَقد وهم رَحمَه الله فِي فَصله بَين هَذَا وَبَين الأول لِأَنَّهُ رجل وَاحِد مَعَ أَنه قد قَالَ فِي أثر حَدِيث ابْن محيريز حَدَّثَنِيهِ مُحَمَّد بن أبي

اسم الکتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 23
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست