اسم الکتاب : مدرسة الحديث في مصر المؤلف : محمد رشاد خليفة الجزء : 1 صفحة : 513
الصفحة / الحديث وتخريحه
444 "إذا توضأت فخلل أصابع يديك ورجليك".
رواه الترمذي ورواه أحمد وابن ماجه والحاكم وفيه صالح مولى التوءمة وهو ضعيف. ولكن حسنه البخاري؛ لأنه من رواية موسى بن عقبة عن صالح وسماع موسى منه قبل أن يختلط.
444 "أن رجلًا توضأ وترك لمعة".
رواه الدارقطني ورواه الطبراني في الأوسط، وذكره العقيلي في الضعفاء في ترجمة المغيرة.
444 "أن غيلان أسلم وتحته عشرة نسوة".
رواه الشافعي عن معمر عن الزهري عن سالم عن أبيه بنحوه ورواه ابن حبان بهذا اللفظ وبغيره، ورواه الترمذي وابن ماجه كلهم من طرق عن معمر، قال البزار جوده معمر بالبصرة وأفسده باليمن فأرسله، وقال البخاري: هذا الحديث غير محفوظ، والمحفوظ ما رواه شعيب عن الزهري.
444 "لعن الله المحلل والمحلل له".
رواه الترمذي والنسائي من حديث ابن مسعود وصححه ابن القطان وابن دقيق على شرط البخاري. وأخرجه ابن ماجه ورواه أحمد وأبو داود وابن ماجه والترمذي من حديث علي وفي إسناده مجالد وفيه ضعف.
444 حديث أبي هريرة في شأن جبريل وعدم دخوله بيت النبي لوجود التماثيل في ستر من البيت.
رواه البيهقي وابن حبان في صحيحه بنحوه، وروى نحوه أبو داود والترمذي والنسائي وابن حبان بسياق آخر ورواه مسلم مختصرًا.
444 حديث ابن مسعود: "ما حكم من بغى من أمتي؟ ".
رواه الحاكم والبيهقي من حديث ابن عمر وقال ابن عدي: هذا الحديث غير محفوظ. وقال البيهقي: ضعيف في إسناده كوثر بن حكيم قال البخاري عنه: متروك.
445 حديث جرير بن حازم: "أن قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت من فضة" رواه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه، وأدمجه أحمد ورواه أبو حاتم والبزار والدارمي والبيهقي وقال: تفرد به جرير بن حازم.
445 "لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بتأخير العشاء والسواك".
رواه العقيلي وأبو نعيم والبيهقي بطرق أخرى عن سعيد به ورواه أبو داود ومسلم بلفظ: "لولا أن أشق على المؤمنين لأمرتهم بتأخير العشاء وبالسواك عند كل صلاة" ورواه أحمد وأبو داود والترمذي من حديث زيد بن خالد ولفظه: "ولأخرت العشاء إلى ثلث الليل".
445 حديث: "أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسألته عن الغسل والحيض".
رواه الشافعي والبخاري ومسلم، وذكره الخطيب في المبهمات.
اسم الکتاب : مدرسة الحديث في مصر المؤلف : محمد رشاد خليفة الجزء : 1 صفحة : 513