responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مدرسة الحديث في مصر المؤلف : محمد رشاد خليفة    الجزء : 1  صفحة : 500
الصفحة / الحديث وتخريجه
قال ابن منده: إسناده مجمع على صحته، ورواه الشافعي عن مالك مرفوعًا ورواه الترمذي وأبو داود عن زيد بن خالد، ورواه الطبراني عن ابن الزبير.
173 حديث: "كنا نصليها -أي صلاة العصر- مع النبي صلى الله عليه وسلم ثم نأتي العوالي والشمس مرتفعة".
رواه البخاري، ومسلم، وأحمد، والنسائي وابن ماجه وأبو داود.
178- حديث "إنما الأعمال بالنيات".
رواه البخاري ومسلم.
178- حديث ابن مسعود: "سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله".
رواه البخاري ومسلم والترمذي والنسائي.
178 حدث أبي هريرة: "نعى النبي صلى الله عليه وسلم النجاشي في اليوم الذي مات فيه" رواه البخاري ومسلم.
178 حديث ابن عباس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل حين بعثه إلى اليمن: "إنك ستأتي قومًا أهل كتاب ... " إلخ.
رواه الإمام أحمد، والبخاري، ومسلم، وأبو داود والترمذي، والنسائي وابن ماجه.
وزاد البخاري في رواية: "في أموالهم" وفي رواية له أخرى: "افترض عليهم زكاة في أموالهم".
178 حديث: "لا تقدموا رمضان بصوم يوم أو يومين".
رواه البخاري، ومسلم، والنسائي.
178 حديث ابن عباس: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقت لأهل المدينة ذا الحليفة".
رواه البخاري ومسلم وأحمد ونحوه وزاد في رواية: "وقاس الناس ذات عرق بقرن".
178 حديث: "إذا تبايع الرجلان فكل واحد منهما بالخيار".
رواه البخاري ومسلم، ورواه أبو داود والبيهقي بنحوه من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص وزاد لا يحل له أن يفارق صاحبه خشية أن يستقيله.
178 حديث: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة".
رواه البخاري ومسلم من حديث ابن مسعود، زاد مسلم في رواية: فلم ألبث حتى تزوجت، وزاد ابن حبان في صحيحه بعد قوله: فإنه له وجاء: وهو الإخصاء وهو مدرج، ورواه البزار عن أنس من طريق سليمان بن المغيرة عن ثابت عنه، والطبراني في الأوسط من طريق بقية عن هشام عن الحسن عنه.

اسم الکتاب : مدرسة الحديث في مصر المؤلف : محمد رشاد خليفة    الجزء : 1  صفحة : 500
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست