اسم الکتاب : مدرسة الحديث في مصر المؤلف : محمد رشاد خليفة الجزء : 1 صفحة : 457
9- حديث أبي هريرة رضي الله عنه[1] فيه بياض قبل اسم "ومالك بن أوس" مما يدل على أن هناك مرجعًا آخر متروكًا، ولا تقويم فيه.
10- حديث فاطمة: "إذا دخلت المسجد" الحديث فيه بياض بالأصل منه عليه بالهامش لا تخريج فيه ولا تقويم[2].
11- رواية: "حمد الله وصلى"[3] لا تخريج فيها ولا تقويم.
12- حديث: "أن رجلًا كذب عليه صلى الله عليه وسلم فبعث عليًّا ... " الحديث ذكر فيه وجوهًا لروايته، وخرجها ثم قال: وسمى الرجل الذي كذب جديد الجند عن ... ولم يتم الكلام، وفي الهامش: أن هنا بياضًا بالأصل.
وبعد: فإنا نورد أهم الظواهر التي سنحت لنا عند قراءة هذا الكتيب فيما يأتي:
أولًا: أكثر السيوطي من ذكر المراجع التي استقى منها تخريجاته للكتاب، والتي أربت على الخمسين مؤلفًا من أمهات كتب الحديث، نذكر منها -عدا الكتب المشهورة- ما يأتي موزعًا على بعض صفحات الكتاب على ما وراءها مما لم يذكره: الخطابي صفحة 10، وابن السمعاني في التاريخ صفحة 12 وابن زنجويه صفحة 17، وأبو نعيم في الدلائل صفحات [2]، [3]، 4، 5، 9، 10، 11، وأبو نعيم في الحلية صفحة 5، والطبراني [3]، 4، 6، 9، 10، 12، وابن أبي عمر العدني صفحة[3]، وابن سعد صفحة [3]، 9، والبزار صفحات [3]، 7، 8، 9، والحارث بن أبي أسامة صفحة [3]، والبيهقي في الدلائل في صفحات [3]، 4، 6، 7، 8 ... ، وابن جرير في صفحات [3]، 4، 5، وابن أبي حاتم [3]، 4، 5، 6، وأبو يعلى في مسنده صفحات [3]، 4، 7، 8 وابن مردويه صفحات [3]، 5، وابن المنذر صفحات [3]، 5، 9، والنسائي في اليوم والليلة صفحة [3]، 11 وابن أبي شيبة في المصنف صفحة [3]، وسعيد بن منصور صفحة 16، وابن أبي خيثمة في التاريخ صفحة 6، والدارمي صفحات 4، 6، 7، وابن عدي صفحات 5 و9، والضياء في المختارة صفحة 9، وابن أبي الدنيا في كتاب العزة صفحة 4، وابن مردويه في التفسير صفحة 4، وابن عساكر في تاريخه صفحات 7، 10، والدارقطني في الأفراد صفحات 7، 8، والديلمي في مسند الفردوس صفحات 5، 10، والخرائطي في مكارم الأخلاق صفحة 21، وابن لال في صفحات 5 و11، وعبد الرزاق في صفحات 8، 9، وأبو الشيخ في صفحات 6، 11، والخطيب صفحة 9، وابن راهويه في مسنده صفحة 6 وغير ذلك كثير. [1] المناهل ص69. [2] المناهل ص72. [3] المناهل ص72.
اسم الکتاب : مدرسة الحديث في مصر المؤلف : محمد رشاد خليفة الجزء : 1 صفحة : 457