responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : توجيه النظر إلى أصول الأثر المؤلف : طاهِر الجزائري    الجزء : 1  صفحة : 278
وَعبيد الله بن عمر القواريري الَّذِي قَالَ فِيهِ صَالح جزرة هُوَ أعلم من رَأَيْت بِحَدِيث أهل الْبَصْرَة
وَإِسْحَاق بن رَاهَوَيْه إِمَام خُرَاسَان
وَأَبُو جَعْفَر مُحَمَّد بن عبد الله بن عمار الْموصِلِي الْحَافِظ وَله كَلَام جيد فِي الْجرْح وَالتَّعْدِيل
وَأحمد بن صَالح حَافظ مصر وَكَانَ قَلِيل الْمثل
وَهَارُون بن عبد الله الْحمال وكل هَؤُلَاءِ من أَئِمَّة الْجرْح وَالتَّعْدِيل
ثمَّ خلفتهم طبقَة أُخْرَى مُتَّصِلَة بهم مِنْهُم إِسْحَاق الكوسج والدارمي وَالْبُخَارِيّ وَالْعجلِي الْحَافِظ نزيل الْمغرب
ويتلوهم أَبُو زرْعَة وَأَبُو حَاتِم الرازيان وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد السجسْتانِي وَبَقِي بن مخلد وَأَبُو زرْعَة الدِّمَشْقِي
ثمَّ من بعد جمَاعَة مِنْهُم عبد الرَّحْمَن بن يُوسُف بن خرَاش الْبَغْدَادِيّ وَله مُصَنف فِي الْجرْح وَالتَّعْدِيل وَكَانَ كَأبي حَاتِم فِي قُوَّة النَّفس وَإِبْرَاهِيم بن إِسْحَاق الْحَرْبِيّ وَمُحَمّد بن وضاح حَافظ قرطبة وَأَبُو بكر بن أبي عَاصِم وَعبد الله بن أَحْمد وَصَالح جزرة وَأَبُو بكر الزار وَمُحَمّد بن نصر الْمروزِي وَأَبُو جَعْفَر مُحَمَّد بن عُثْمَان بن أبي شيبَة وَهُوَ ضَعِيف لكنه من الْأَئِمَّة فِي هَذَا الْأَمر
ثمَّ من بعدهمْ جمَاعَة مِنْهُم أَبُو بكر الْفرْيَابِيّ والبرديجي وَالنَّسَائِيّ وَأَبُو يعلى وَأَبُو الْحسن سُفْيَان وَابْن خُزَيْمَة وَابْن جرير الطَّبَرِيّ والدولابي وَأَبُو عرُوبَة الْحَرَّانِي وَأَبُو الْحسن أَحْمد بن عُمَيْر بن جوصا وَأَبُو جَعْفَر الْعقيلِيّ
ويتلوهم جمَاعَة مِنْهُم ابْن أبي حَاتِم وَأَبُو طَالب أَحْمد بن نصر الْبَغْدَادِيّ الْحَافِظ شيخ الدَّارَقُطْنِيّ وَابْن عقدَة وَعبد الْبَاقِي
ثمَّ من بعدهمْ جمَاعَة مِنْهُم أَبُو سعيد بن يُونُس وَأَبُو حَاتِم بن حبَان البستس

اسم الکتاب : توجيه النظر إلى أصول الأثر المؤلف : طاهِر الجزائري    الجزء : 1  صفحة : 278
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست