responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحوث في المصطلح المؤلف : ماهر الفحل    الجزء : 1  صفحة : 348
12- أَخْبَرَنَا مَالِكٌ [1] ، عَنْ هِشَامِ بنِ عُرْوَةَ، عَنْ أبيهِ، عَنْ عَائِشَةَ – رَضِيَ اللهُ عَنْهَا – قالَتْ: كُنْتُ أغْتَسِلُ أنَا والنبيُّ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ إناءٍ وَاحِدٍ [2] .
13- أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ مُعَاذَةَ العَدَوِيَّةِ، عَنْ عَائِشَةَ – رَضِيَ اللهُ عَنْهَا – قالَتْ: كُنْتُ أغْتَسِلُ أنَا ورَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ إناءٍ وَاحِدٍ، فَرُبَّمَا قُلْتُ: لَهُ: أَبْقِ لِي، أبْقِ لِي [3] .
14- أَخْبَرَنَا ابنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَمْرِو بنِ دِيْنَارٍ، عَنْ أبِي الشَّعْثَاءِ، عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ، عَنْ مَيْمُونَةَ: أنَّهَا كَانَتْ تَغْتَسِلُ هِيَ والنبيُّ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ إناءٍ وَاحِدٍ (4)

[1] هو الإمام مالك بن أنس، والحديث ليس في شيء من الموطآت، لكن أخرجه النسائي في الكبرى (229) من طريق قتيبة، عن مالك، به.
[2] إسناده صحيح.
أخرجه أحمد 6/130 و192 و193 و230 و231 و281، والبخاري 9/130، والنسائي 1/128 و 201، وابن خزيمة (239) من طريق هشام بن عروة، عن عروة، عن عائشة.
وأخرجه البخاري 1 / 74 (263) من طريق أبي بكر بن حفص، عن عروة، عن عائشة، به.
وأخرجه أحمد 6 / 230 من طريق تميم بن سلمة، عن عروة، عن عائشة، به.
[3] إسناده صحيح.
أخرجه الطيالسي (1573) ، والحميدي (168) ، وأحمد 6 / 91 و 103 و 118 و 123 و 161 و 171 و 172 و 235، ومسلم 1 / 76 (321) ، والنسائي 1 / 130 و 202، وفي الكبرى (241) ، وابن خزيمة (236) و (251) من طريق معاذة، عن عائشة.
وأخرجه الطيالسي (1421) ، وابن حبان (1108) من طريق القاسم، عن عائشة، به.
(4) إسناده صحيح.
أخرجه الحميدي (309) ، وأحمد 6 / 329، ومسلم 1 / 176 (322) ، وابن ماجه (377) ، والترمذي (62) ، والنسائي 1 / 129، وفي الكبرى (238) ، وأبو يعلى (7080) ، والطبراني في الكبير (1031) و (1032) ، والبيهقي 1 / 188 جميعهم من طريق سفيان بن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن أبي الشعثاء، عن ابن عباس، فذكره.
اسم الکتاب : بحوث في المصطلح المؤلف : ماهر الفحل    الجزء : 1  صفحة : 348
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست