responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقنع في علوم الحديث المؤلف : ابن الملقن    الجزء : 1  صفحة : 111
1 - فَيكون معنى إِسْنَاد الحَدِيث اتِّصَاله فِي الرِّوَايَة اتِّصَال أزمنة الدَّهْر بَعْضهَا بِبَعْض
فَائِدَة 2 ثَانِيَة
مَا انْتهى إِلَيْهِ السَّنَد من الْكَلَام هُوَ الْمَتْن
مَأْخُوذ إِمَّا من المماتنة وَهِي المباعدة 3 فِي الْغَايَة لِأَن الْمَتْن السَّنَد
وَإِمَّا من متنت الْكَبْش إِذا شققت جلدَة بيضه واستخرجتها فَكَأَن 4 الْمسند استخرج الْمَتْن بِسَنَدِهِ
وَإِمَّا من الْمَتْن وَهُوَ مَا صلب وارتفع من الأَرْض لِأَن الْمسند 5 يقويه بالسند وَيَرْفَعهُ إِلَى قَائِله
وَإِمَّا من تمتين الْقوس بالعصب وَهُوَ شدها بِهِ وإصلاحها 6 لِأَن الْمسند يُقَوي الحَدِيث بِسَنَدِهِ

اسم الکتاب : المقنع في علوم الحديث المؤلف : ابن الملقن    الجزء : 1  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست