responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقترب في بيان المضطرب المؤلف : بازمول، أحمد بن عمر    الجزء : 1  صفحة : 431
الخاتمة
وتتضمن أهم النتائج والتوصيات:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين.
وبعد:
فمعرفة الاضطراب من أهم أنواع علوم الحديث التي يحتاج إلى معرفتها المحدث؛ لتداخلها مع كثيرٍ من الأنواع الأخرى؛ إذ يشترك المضطرب مع المعلل والشاذ والمنكر ... إلخ.
وقد انتهت الدراسة - التي وفقني الله للقيام بها، وأسأله سبحانه القبول في الدنيا والآخرة - إلى مايلي:
1 - أهمية الرجوع إلى كتب العلل والرجال والتخريجات والشروحات الحديثية؛ لفهم كلام أهل الحديث.
2 - وجدت كلام ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث يتضمن خلاصة كلام أهل الفن في المضطرب مع ما في كلامه - رحمه الله - من قوة ومتانة.
3 - دراسة الأحاديث المعللة تؤصل الباحث وتزيد من فهمه لعلم الحديث.
4 - الذي درج عليه أهل الحديث في كلمة مُضْطرِب كسر الراء.
5 - قلة حكم العلماء على الآثار إلا فيما لا مجال للرأي فيه.
6 - وقوع الاضطراب في الآثار.
7 - اتحاد المخرج والاختلاف المؤثر وتساوي الأوجه وعدم إمكان الجمع والترجيح خمسة شروط لإعلال الحديث بالاضطراب.

اسم الکتاب : المقترب في بيان المضطرب المؤلف : بازمول، أحمد بن عمر    الجزء : 1  صفحة : 431
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست