اسم الکتاب : المقترب في بيان المضطرب المؤلف : بازمول، أحمد بن عمر الجزء : 1 صفحة : 273
وقال أبوزرعة: ضعيف الحديث كان عنده عن الزهري كتابان أحدهما عرض والآخر مناولة فاختلطا جميعاً فلا يعرف هذا من هذا[1].
وقال أبوزرعة للإمام أحمد بن حنبل: صالح يحتج به؟
قال: يستدل به ويعتبربه[2].
وقال النسائي: ضعيف[3]. وقال الجوزجاني: اتهم في أحاديثه[4].
وقال ابن عدي: في بعض أحاديثه ماينكر عليه وهو من الضعفاء الذين يكتب حديثهم[5].
(62) صدقة بن عبد الله السمين أبومعاوية أو أبومحمد الدمشقي ضعيف من السابعة مات سنة ستٍ وستين[6].
قال دحيم: مضطرب الحديث ضعيف[7].
وقال ابن معين: ضعيف ليس بشيء[8].
وقال أحمد بن حنبل: ماكان من حديثه مرفوع منكر وماكان من حديثه مرسل عن مكحول فهو أسهل قال وهو ضعيف جداً[9]. [1] الجرح (4/395) . [2] ت الكمال (13/12 ـ13) . [3] ضـ (131رقم302) . [4] أحوال الرجال (191رقم185) . [5] الكامل (4/66) . [6] تق (451رقم2929) . [7] تاريخ أبي زرعة (905) . [8] سؤالآت ابن الجنيد (359رقم355) . [9] العلل (1/300 - عبد الله) .
اسم الکتاب : المقترب في بيان المضطرب المؤلف : بازمول، أحمد بن عمر الجزء : 1 صفحة : 273