responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقترب في بيان المضطرب المؤلف : بازمول، أحمد بن عمر    الجزء : 1  صفحة : 263
وقال ابن عمّار: ليس في المحدثين أحدٌ أثبت من الأعمش ومنصور بن المعتمر هو ثبت أيضاً وهو أفضل من الأعمش إلا أنّ الأعمش أعرف بالمسند وأكثر مسنداً منه[1].
وقال العجلي: ثقة كوفي وكان محدث أهل الكوفة في زمانه[2].
وقال الذهبي: أحد الأئمة الثقات عداده في صغار التابعين ما نقموا عليه إلا التدليس وهو يدلس وربما دلس عن ضعيف ولايدرى به فمتى قال حدثنا فلا كلام ومتى قال عن تطرق إليه احتمال التدليس إلا في شيوخٍ له أكثر عنهم ... فإن روايته عن هذا الصنف محمولة على الاتصال[3].
(55) سليمان بن موسى الأموي مولاهم الدمشقي الأشدق صدوق فقيه في حديثه بعض لين وخولط قبل موته بقليل من الخامسة [4].
قال أبوحاتم: محله الصدق وفي حديثه بعض الاضطراب ولاأعلم أحداً من أصحاب مكحول أفقه منه ولا أثبت منه[5].
وقال البخاري: عنده مناكير[6].
وقال النسائي: ليس بالقوي في الحديث[7]. وقال مرة: في حديثه شيء[8].

[1] ت بغداد (9/11) .
[2] الثقات (1/432) .
[3] الميزان (2/224) .
[4] تق (414رقم2631) .
[5] الجرح (4/142) .
[6] ت الكبير (4/39) .
[7] ضـ (116رقم252) .
[8] ت الكمال (12/97) .
اسم الکتاب : المقترب في بيان المضطرب المؤلف : بازمول، أحمد بن عمر    الجزء : 1  صفحة : 263
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست