اسم الکتاب : المقترب في بيان المضطرب المؤلف : بازمول، أحمد بن عمر الجزء : 1 صفحة : 217
وقال ابن المبارك: لقد منّ الله على المسلمين؛ بسوء حفظ أبي إسرائيل[1].
وقال أبوحاتم: حسن الحديث، جيد اللقاء، له أغاليط، لايحتج بحديثه ويكتب حديثه، وهو سيء الحفظ[2].
وقال البخاري: تركه ابن مهدي؛ لأنه كان يشتم عثمان[3].
وقال النسائي: ليس بثقة[4].وقال مرة: ضعيف[5].
وقال ابن معين: أصحاب الحديث لايكتبون حديثه. وقال مرة: ضعيف[6].
وقال أيضاً: كان أبوإسرائيل يغلو في التشيع7.
وقال الجوزجاني: زائغٌ[8].
وقال الذهبي: كان شيعياً بغيضاً، من الغلاة الذين يكفرون عثمان رضي الله عنه[9]. [1] الجرح (2/167) .
مراد ابن المبارك أنه غالٍ في التشيع فلو كان حافظاً لكان فتنةً لغيره. [2] الجرح (2/166) . [3] ت الكبير (1/346) . [4] ضـ (54 رقم 44) . [5] ت الكمال (3/79) . [6] ضـ (1/77) للعقيلي.
(65 رقم 162 - الدقاق) . [8] أحوال الرجال (61 رقم 36) . [9] الميزان (4/490) .
اسم الکتاب : المقترب في بيان المضطرب المؤلف : بازمول، أحمد بن عمر الجزء : 1 صفحة : 217