responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللطائف من دقائق المعارف المؤلف : المديني، أبو موسى    الجزء : 1  صفحة : 247
469- أخبرنا أبو الفضل جعفر بن عبد الواحد الثقفي وأبو الفتح إسماعيل بن الفضل بن الإخشيد قالا: أنا أبو طاهر محمد بن أحمد الكاتب، أنا عبد الله بن محمد أبو الشيخ، ثنا يحيى بن صاعد، ثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، ثنا ابن وهب، حدثني مالك وعبد الله بن عمر ويونس بن يزيد وأسامة بن زيد، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من حق المسلم أن لا يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده)) .
هذا حديث صحيح له طرق في الصحاح، ومن حديث أسامة أخرجه مسلم عن هارون الأيلي عن ابن وهب عنه.

فأما روايته عن رجل عن آخر عنه
470- فأخبرنا إسماعيل بن الفضل بن أحمد، أنا أبو طاهر بن عبد الرحيم، أنا أبو الحسن الدارقطني، ثنا الحسين بن إسماعيل، وأبو القاسم عثمان بن إسماعيل بن بكر السكري، ومحمد بن أحمد بن أسد قالوا: حدثنا عبد الله بن شبيب، حدثني يحيى بن إبراهيم بن داود بن أبي قتيلة، ثنا عبد الله بن موسى التيمي، ثنا أسامة بن زيد، عن عبيد الله بن عمر، عن أيوب بن أبي تميمة، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((طعام الواحد يكفي الاثنين وطعام الاثنين يكفي الأربعة)) .

عبيد الله بن عمر العمري يروي عنه عن أبي صالح السمان
471- أخبرنا أبو الفتح محمد بن عبد الله العطار الخرقي إذناً أن أبا نعيم أجاز له، أنا علي بن أحمد المقدسي، ثنا محمد بن عبيد بن عامر، ثنا عصام بن يوسف، (ح) قال -[248]- أبو نعيم: وثنا أبو محمد عمر بن محمد بن عبد الصمد المقري ببغداد، ثنا البغوي، ثنا عبيد الله العيشي قالا: ثنا حماد بن سلمة، ثنا عبيد الله بن عمر وسهيل بن أبي صالح، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((منبري هذا على ترعة من ترع الجنة، وما بين منبري وحجرتي روضة من رياض الجنة)) .
هذا حديث ثابت مشهور له طرق وهذا الطريق غريب.

اسم الکتاب : اللطائف من دقائق المعارف المؤلف : المديني، أبو موسى    الجزء : 1  صفحة : 247
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست