responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الإملاء والاستملاء المؤلف : السمعاني، عبد الكريم    الجزء : 1  صفحة : 30
أخبرنَا أَبُو الْحُسَيْن الخصر بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدَانَ الأَزْدِيُّ بِدِمَشْقَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْمِصِّيصِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الْقَاسِمِ التَّمِيمِيُّ أَنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ الْفَقِيهِ أَنا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُسْلِمٍ الطَّرْسُوسِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ زِيَادٍ ثَنَا هِشَامُ بْنُ زِيَادٍ أَبُو الْمِقْدَامِ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَبِيبٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاح عَن بن عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ الْجَنَّةَ بَيْضَاءَ وَأَحَبُّ الثِّيَابِ إِلَى اللَّهِ الْبَيَاضُ فَأَلْبِسُوا أَحْيَاءَكُمْ وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ قَالَ وَجُمِعَ لَهُ رُعَاةُ الشَّاءِ فَقَالَ مَنْ كَانَتْ لَهُ غَنَمٌ سُودٌ فَلْيَخْلُطْ مَعَهَا بِيضًا وَلْيُكَوِرِ الْعِمَامَةَ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْعِزِّ طَلْحَةُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عُمَرَ الْمَالِكِيُّ بِالْبَصْرَةِ عَلَى بَابِ دراه أَنا أَبُو طَاهِرٍ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الْقُرَشِيُّ أَنا أَبُو عُمَرَ الْقَاسِمُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْهَاشِمِيُّ أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ عَلِيٍّ الْهَاشِمِيُّ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ مِهْرَانَ ثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا أَبُو يَحْيَى أَيْمَنُ بْنُ عَبْدِ الْغَفَّارِ الْكَلْبِيُّ عَنِ الْكَلْبِيِّ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنِ بن عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعَمَائِمُ تِيجَانُ الْعَرَبِ فَإِذَا وُضِعَتْ ذَهَبَ عِزُّهَا

اسم الکتاب : أدب الإملاء والاستملاء المؤلف : السمعاني، عبد الكريم    الجزء : 1  صفحة : 30
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست