responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الإملاء والاستملاء المؤلف : السمعاني، عبد الكريم    الجزء : 1  صفحة : 108
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ عَبْدُ السَّلامِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيل المقرىء بِجَامِعِ هَرَاةَ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْفَارِسِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي شُرَيْحٍ الأَنْصَارِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ الْحَافِظُ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ كَثِيرٍ بِحَرَّانَ سَمِعْتُ الْخِضْرَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ شُجَاعٍ الْحَرَّانِيَّ يَقُولُ أَتَيْنَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْمُبَارَكِ بِالْكُوفَةِ فَكُنَّا عِنْدَهُ فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ أَرَأَيْتَ الرَّجُلَ يَدْعُو يَبْدَأُ بِنَفْسِهِ فَقَالَ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنِ الشَّيْبَانِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ بن عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْحَمُنَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَأَخَا عَادٍ
(فَصْلٌ فِي آدَابِ الْكَاتِبِ)
يَنْبَغِي لِطَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يَتَمَيَّزَ فِي عَامَّةِ أُمُورِهِ عَنْ طَرَائِقِ الْعَوَامِ بِاسْتِعْمَالِ آثَارِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَمْكَنَهُ وَتَوْظِيفُ السُّنَنِ عَلَى نَفْسِهِ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ الله أُسْوَة حَسَنَة
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الصَّائِغُ بِبَغْدَادَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَافِظُ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الرَّوْيَانِيُّ ثَنَا مُحَمَّد بن الْعَبَّاس الخزاز أناأبو أَيُّوبَ سُلَيْمَانُ بْنُ إِسْحَاقَ الْجَلابُ قَالَ قَالَ لِي إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ إِذَا سَمِعَ شَيْئًا مِنْ آدَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَتَمَسَّكَ بِهِ

اسم الکتاب : أدب الإملاء والاستملاء المؤلف : السمعاني، عبد الكريم    الجزء : 1  صفحة : 108
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست