responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 46
(30) جَعْفَر بن مُحَمَّد بن بكار الْموصِلِي عَن أبي خَليفَة الجُمَحِي بِخَبَر مَوْضُوع كَأَنَّهُ آفته.
(31) جَعْفَر بن مُحَمَّد أَبُو يحيى الزَّعْفَرَانِي الرَّازِيّ، روى عَنهُ إِسْمَاعِيل الصفار خَبرا مَوْضُوعا.
(32) جَعْفَر بن نسطور، قَالَ الذَّهَبِيّ فِي الْمِيزَان لم أر لَهُ ذكرا فِي كتب الضُّعَفَاء وَهُوَ أسقط من أَن يشْتَغل بكذبه، وَقَالَ فِي التَّجْرِيد: كَذَّاب أَو لَا وجود لَهُ.
(33) جَعْفَر بن نصر عَن حَمَّاد بن زيد، قَالَ ابْن عدي حدث عَن الثِّقَات بِالْبَوَاطِيل.
(34) جَعْفَر بن هرون الوَاسِطِيّ عَن مُحَمَّد بن كثير الصَّنْعَانِيّ، أَتَى بِخَبَر مَوْضُوع.
(35) جَمِيع بن عُمَيْر بن عبد الرَّحْمَن الْعجلِيّ أَبُو بكر الْكُوفِي، رَاوِي حَدِيث هِنْد بن أبي هَالة فِي الصّفة النَّبَوِيَّة، قَالَ أَبُو دَاوُد أخْشَى أَن يكون حَدِيثه مَوْضُوعا، وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ كَذَّاب يضع.
(36) جَمِيع بن عُمَيْر بَصرِي مُتَأَخّر عَن الَّذِي قبله، قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر فِي تَهْذِيب التَّهْذِيب لَهُ فِي مَوْضُوعَات ابْن الْجَوْزِيّ حَدِيث بَاطِل فِي شيعَة عَليّ.
(37) جَمِيع بن عُمَيْر التَّيْمِيّ الْكُوفِي تَابِعِيّ مَشْهُور، اتهمَ بِالْكَذِبِ والوضع.
(38) جميل بن الْحسن الْأَهْوَازِي، قَالَ عَبْدَانِ فَاسق كَذَّاب.
(39) جُنَادَة بن مَرْوَان الْحِمصِي عَن جرير بن عُثْمَان وَغَيره اتهمه أَبُو حَاتِم.
(40) جُنَادَة بن الْمُغلس، قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ أَحَادِيثه كذب.
(41) جُوَيْبِر بن سعيد الْبَلْخِي صَاحب الضَّحَّاك مَتْرُوك واتهمه ابْن الْجَوْزِيّ، قلت: رَأَيْت بِخَط الْحَافِظ ابْن حجر فِي فَوَائِد مُتَفَرِّقَة على ظهر تَلْخِيص الموضوعات لِابْنِ درباس مَا نَصه: جُوَيْبِر وَالضَّحَّاك وَإِن كَانَا مجروحين لم يتهما بكذب وَالله أعلم.

اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست