responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 279
(97) [حَدِيثٌ] . " يَا حَبَّذَا كُلُّ نَاطِقٍ عَالِمٍ، وَمُسْتَمِعٍ وَاعٍ " (مي) من حَدِيث أنس، وَفِيه دِينَار بن عبد الله، وَعنهُ أَحْمد بن مُحَمَّد غُلَام خَلِيل، أخرجه الرامَهُرْمُزِي فِي الْمُحدث الْفَاصِل من طَرِيق آخر وَالله أعلم.
(98) [حَدِيثٌ] . " إِيَّاكُمْ وَالْقُصَّاصَ الَّذِينَ يُقَدِّمُونَ وَيُؤَخِّرُونَ وَيَخْلِطُونَ وَيَغْلَطُونَ " (مي) من حَدِيث أنس، وَفِيه يُوسُف بن عَطِيَّة.
(99) [حَدِيثٌ] . طَلَبُ الْعِلْمِ أَفْضَلُ عِنْدَ اللَّهِ مِنَ الصَّلاةِ وَالصِّيَامِ وَالْحَجِّ وَالْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، " (مي) من حَدِيث ابْن عَبَّاس، وَفِيه مُحَمَّد بن نميم.
(100) [حَدِيثٌ] . " مَنْ غَدَا يَطْلُبُ الْعِلْمَ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلائِكَةُ، وَبُورِكَ لَهُ فِي مَعِيشَتِهِ، وَلَمْ يَنْقُصْ مِنْ رِزْقِهِ، وَكَانَ مُبَارَكًا عَلَيْهِ " (عق) مِنْ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، وَفِيه إِسْمَاعِيل بن إِسْحَاق الْأنْصَارِيّ الْكُوفِي الْأَحول، وَقَالَ الْعقيلِيّ بَاطِل لَيْسَ لَهُ أصل، وَإِسْمَاعِيل مُنكر الحَدِيث، وَلَيْسَ مِمَّن يقيمه، وَأوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الواهيات.
(101) [حَدِيثُ] . " ابْنِ عَبَّاسٍ. جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النبى فَقَالَ، مَا تَقُولُ فِي حِرْفَتِي، قَالَ وَمَا حِرْفَتُكَ، قَالَ أُعَلِّمُ الصّبيان، فَقَالَ: إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى فِي السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ مَلائِكَةً لَا يَعْلَمُ عَدَدَهُمْ إِلا اللَّهُ يَسْتَغْفِرُونَ لِلْمُعَلِّمِينَ وَالصِّبْيَانِ. وَقَالَ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ نَفَقَةُ الضَّيْفِ وَنَفَقَةُ الْمُتَعَلِّمِ وَنَفَقَةُ الْمُعَلِّمِ وَنَفَقَةُ الْحَجِّ وَنَفَقَةُ شَهْرِ رَمَضَانَ لَا يُحَاسِبُ اللَّهُ الْعَبْدَ عَلَيْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ. وَقَالَ خِدْمَةُ الْعُلَمَاءِ زَيْنٌ، وَمُجَالَسَتُهُمْ كَرَمٌ، وَالنَّظَرُ إِلَيْهِمْ عِبَادَةٌ، وَالْمَشْيُ مَعَهُمْ فَخْرٌ، وَمُخَالَطَتُهُمْ دَوَاءٌ، تَنْزِلُ عَلَيْهِمْ ثَلاثُونَ رَحْمَةً وَعَلَى غَيْرِهِمْ رَحْمَةٌ وَاحِدَةٌ، هُمْ أَوْلِيَاءُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، طُوبَى لِمَنْ خَالَطَهُمْ، خَلَقَهُمُ اللَّهُ شِفَاءً لِلنَّاسِ، فَمَنْ حَفِظَهُمْ لَمْ يَنْدَمْ وَمَنْ خَذَلَهُمْ نَدِمَ. " (نجا) وَقَالَ حَدِيث مُنكر، وَقَالَ الْحَافِظ ابْن حجر فِي اللِّسَان: هَذَا ظَاهر الْبطلَان، يدْرك ذَلِك من لَهُ أدنى فهم فِي هَذَا الشَّأْن، وَفِي السَّنَد غير وَاحِد من المجهولين.
(102) [حَدِيثٌ] . " مَنْ أَكْرَمَ عَالِمًا فَقَدْ أَكْرَمَ سَبْعِينَ نَبِيًّا، وَمَنْ أَكْرَمَ مُتَعَلِّمًا فَقَدْ أَكْرَمَ سَبْعِينَ شَهِيدًا، وَمَنْ أَحَبَّ الْعِلْمَ وَالْعُلَمَاءَ لَمْ تُكْتَبْ عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ أَيَّامَ حَيَاته "

اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 279
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست