responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 133
(39) أَبُو مُحَمَّد الْكُوفِي عَن مُحَمَّد بن الْمُنْكَدر وَعنهُ زيد بن الْحباب، بِخَبَر بَاطِل.
(40) أَبُو مُحَمَّد الشَّامي عَن بعض التَّابِعين قَالَ الْأَزْدِيّ كَذَّاب مَجْهُول.
(41) أَبُو الْهَيْثَم الْقرشِي عَن مُوسَى بن عقبَة، قَالَ الْأَزْدِيّ كَذَّاب.
(42) أَبُو يحيى النَّيْسَابُورِي صَاحب المصنفات، ذكره السُّلَيْمَانِي فِي عداد من يضع الحَدِيث.
(43) أَبُو يَعْقُوب، شيخ حدث عَن هِشَام بن عُرْوَة قَالَ ابْن معِين كَذَّاب.

فصل
فِي سرد أَسمَاء الْكتب الَّتِي رتبنا عَلَيْهَا هَذَا الْكتاب: كتاب التَّوْحِيد، كتاب الْإِيمَان، كتاب الْمُبْتَدَأ، كتاب الْأَنْبِيَاء والقدماء، كتاب الْعلم، كتاب فَضَائِل الْقُرْآن، كتاب السّنة، كتاب المناقب والمثالب، وَفِيه أَبْوَاب: بَاب المناقب المصطفوية؛ بَاب مَنَاقِب الْخُلَفَاء الْأَرْبَعَة، بَاب مَنَاقِب السبطين وأمهما وَآل الْبَيْت، بَاب فِي ذكر عَائِشَة أم الْمُؤمنِينَ، بَاب فِي طَائِفَة من الصَّحَابَة، بَاب فِي مَنَاقِب ومثالب مُتَفَرِّقَة، بَاب فِي ذكر الْبلدَانِ وَالْأَيَّام فِي المناقب والمثالب، كتاب الطَّهَارَة، كتاب الصَّلَاة، كتاب الصَّدقَات وَالْمَعْرُوف، كتاب الصّيام، كتاب الْحَج، كتاب الْجِهَاد، كتاب الْمُعَامَلَات، كتاب النِّكَاح، كتاب الْأَحْكَام وَالْحُدُود وذم الْمعاصِي والأيمان وَالنُّذُور، كتاب الْأَطْعِمَة، كتاب اللبَاس والزينة وَالطّيب، كتاب الْأَدَب والزهد، كتاب الذّكر وَالدُّعَاء، كتاب المواعظ والوصايا، كتاب الْفِتَن، كتاب الْمَرَض والطب، كتاب الْمَوْت والقبور، كتاب الْمَوَارِيث، كتاب الْبَعْث، كتاب الْجَامِع، (وَهَذَا) مَا أردنَا تَقْدِيمه قد منح الله بفضله تتميمه، فلنشرع فِي الْمَقْصُود مستمدين من مفيض الْجُود، وَمَالك الْوُجُود لَا رب غَيره، وَلَا مرجو إِلَّا خَيره.

اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 133
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست