responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 119
(355) مُعلى بن عبد الرَّحْمَن الوَاسِطِيّ قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ كَذَّاب وَقَالَ ابْن الْمَدِينِيّ كَانَ يضع الحَدِيث.
(356) مُعلى بن هِلَال الطَّحَّان كُوفِي عَن مَنْصُور، مِمَّن يضع الحَدِيث.
(357) معمر أَو معمر بن بريك دجال من نمط رتن الْهِنْدِيّ ادّعى الصُّحْبَة والتعمير.
(358) معمر بِالتَّشْدِيدِ بِلَا شكّ دجال آخر لأهل الغرب من نمط الَّذِي قبله.
(359) الْمُغيرَة بن سعيد أَبُو عبد الله الْكُوفِي رَافِضِي كَذَّاب ادّعى النُّبُوَّة فَقتله خَالِد بن عبد الله الْقَسرِي.
(360) الْمُغيرَة بن عَمْرو الْمَكِّيّ عَن الْمفضل الجندي روى خَبرا مَوْضُوعا الْحمل فِيهِ عَلَيْهِ.
(361) مفرج بن شُجَاع الْموصِلِي عَن يزِيد بن هرون مَجْهُول، ووهاه الْأَزْدِيّ وَحدث عَنهُ بشر بن مُوسَى بِخَبَر بَاطِل.
(362) مقَاتل بن سُلَيْمَان الْبَلْخِي الْمُفَسّر قَالَ وَكِيع وَغَيره كَذَّاب وَقَالَ النَّسَائِيّ هُوَ من المعروفين بِوَضْع الحَدِيث.
(363) مقَاتل بن الْمفضل اليمامي عَن مُجَاهِد قَالَ ابْن أبي حَاتِم حَدِيثه يدل على أَنه لَيْسَ بصدوق.
(364) مِقْدَام بن دَاوُد الرعيني أورد لَهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك حَدِيثا شَاهدا وَقَالَ الذَّهَبِيّ مَوْضُوع وآفته مِقْدَام.
(365) مكلبة بن ملكان الْخَوَارِزْمِيّ زعم أَنه صَحَابِيّ فإمَّا افترى وَإِمَّا لَا وجود لَهُ.
(366) مكي بن بنْدَار الزنجاني اتهمه الدَّارَقُطْنِيّ بِوَضْع الحَدِيث.
(367) مُنْذر بن حسان عَن سَمُرَة قَالَ الدولابي يرْمى بِالْكَذِبِ كَذَا سَمَّاهُ ابْن الْجَوْزِيّ وَإِنَّمَا هُوَ مُنْذر أَبُو حسان.
(368) مُنْذر بن زِيَاد الطَّائِي عَن مُحَمَّد بن الْمُنْكَدر قَالَ الفلاس كَانَ كذابا، وَقَالَ ابْن قُتَيْبَة رَمَاه أهل الحَدِيث بِالْوَضْعِ.
(369) مَنْصُور بن إِبْرَاهِيم القزوينى لَا شئ، سمع مِنْهُ أَبُو عَليّ بن هرون بِمصْر حَدِيثا بَاطِلا.

اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 119
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست