responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 110
قَالَ فِي اللِّسَان وَأَنا أَظُنهُ ابْن عُبَيْدَة بِفَتْح الْعين الْمروزِي.
(204) مُحَمَّد بن عُثْمَان الْحَرَّانِي وَيُقَال الْحدانِي وبالراء أصح عَن مَالك بن دِينَار بِخَبَر بَاطِل.
(205) مُحَمَّد بن عُثْمَان بن حسن القَاضِي النصيبي عَن إِسْمَاعِيل الصفار وَجَمَاعَة، كَذَّاب يضع الحَدِيث.
(206) مُحَمَّد بن عُثْمَان بن أبي شيبَة أَبُو جَعْفَر الْعَبْسِي الْكُوفِي الْحَافِظ، قَالَ ابْن خرَاش كَانَ يضع الحَدِيث.
(207) مُحَمَّد بن عثيم الْحَضْرَمِيّ أَبُو ذَر عَن السَّلمَانِي، قَالَ ابْن معِين مرّة: هُوَ كَذَّاب.
(208) مُحَمَّد بن عُرْوَة بن هِشَام بن عُرْوَة، قَالَ ابْن حبَان يروي عَن جده هِشَام ماليس من حَدِيثه حَتَّى يسْبق إِلَى الْقلب أَنه الْمُتَعَمد لَهُ، حَكَاهُ ابْن الْجَوْزِيّ وَقَالَ الذَّهَبِيّ فِيهِ جَهَالَة.
(209) مُحَمَّد بن عكاشة الْكرْمَانِي عَن عبد الرَّزَّاق، كَذَّاب وَقَالَ الْحَاكِم وَالدَّارَقُطْنِيّ يضع الحَدِيث.
(210) مُحَمَّد بن علاثة هُوَ ابْن عبد الله بن علاثة تقدم.
(211) مُحَمَّد بن عَليّ بن يحيى بن معَاذ السَّمرقَنْدِي، قَالَ الإدريسي كَانَ كذابا يضع على الثِّقَات.
(212) مُحَمَّد بن عَليّ بن حسن الشرابي أَبُو بكر شيخ بغدادي اتهمَ بِوَضْع الحَدِيث.
(213) مُحَمَّد بن عَليّ بن عمر الْمُذكر، شيخ الْحَاكِم، مُتَّهم وَقَالَ الْحَافِظ الْمزي مَعْرُوف بِسَرِقَة الحَدِيث.
(214) مُحَمَّد بن عَليّ بن خلف الْعَطَّار عَن حُسَيْن الْأَشْقَر وَغَيره، اتهمه ابْن عدي.
(215) مُحَمَّد بن عَليّ بن الشَّيْخ السبتي روى عَن وهب بن مَسَرَّة خَبرا مَوْضُوعا فِي فضل سبتة فاتهم بِسَبَبِهِ.
(216) مُحَمَّد بن عَليّ بن الْوَلِيد السّلمِيّ الْبَصْرِيّ عَن مُحَمَّد بن أبي عمر الْعَدنِي وَغَيره، أَتَى بِخَبَر بَاطِل الْحمل فِيهِ عَلَيْهِ.

اسم الکتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة المؤلف : ابن عراق    الجزء : 1  صفحة : 110
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست