responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 52
103 - حَدِيث: إِبْرَاهِيم بن الْعَلَاء، ثَنَا إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش، ثَنَا إِسْمَاعِيل بن يحيى التَّيْمِيّ، ثَنَا مسعر، عَن عَطِيَّة، عَن أبي سعيد، رَفعه: " إِن عِيسَى لما أسلمته أمه إِلَى الكُتَّاب، قَالَ لَهُ الْمعلم: اكْتُبْ بِسم. قَالَ لَهُ عِيسَى: مَا بِسم؟ قَالَ: لَا أَدْرِي. قَالَ عِيسَى: بَاء بهاء الله، وسين سناؤه، وَمِيم: ملكه ... " وَذكر خَبرا طَويلا هَكَذَا فِي الْحُرُوف. آفته إِسْمَاعِيل بن يحيى؛ كذبه الدَّارَقُطْنِيّ.
104 - حَدِيث: إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش، ثَنَا عمر بن مُحَمَّد، عَن أبي عقال، عَن أنس: " بَيْنَمَا نَحن نظرف مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذْ رَأينَا بردا وندى، فَقيل: مَا هَذَا يَا رَسُول الله؟ قَالَ: عِيسَى ابْن مَرْيَم سلم عَليّ ". قَالَ ابْن جبان: أَبُو عقال روى عَن أنس أَشْيَاء مَوْضُوعَة رَوَاهُ عبد الْوَهَّاب بن نجدة، عَن ابْن عَيَّاش.
105 - حَدِيث: " كَانَت جنية تَأتي - فِي نسَاء مِنْهُم - النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فأبطأت عَلَيْهِ، فَأَتَت فَقَالَ: مَا بطأ بك؟ قَالَت: مَاتَ لنا ميت بِالْهِنْدِ، فَذَهَبت فِي تعزيته، وَرَأَيْت فِي طريقي إِبْلِيس يُصَلِّي على صَخْرَة، فَقلت: مَا حملك على أَن ضللت آدم؟ قَالَ: دعِي هَذَا عَنْك. قلت: تصلي وَأَنت أَنْت. قَالَ: يَا فارغة، إِنِّي لأرجو من رَبِّي إِذا أبر قسْمَة أَن يغْفر لي، فَمَا رَأَيْت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ضحك كَذَلِك الْيَوْم ". قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: هَذَا محَال، وَابْن لَهِيعَة لَا يوثق بِهِ. قلت: ساقة من " الْكَامِل " لِابْنِ عدي، ثَنَا عبد الْمُؤمن بن أَحْمد، ثَنَا منقر بن الحكم، ثَنَا ابْن لَهِيعَة، عَن أَبِيه، عَن أبي الزبير، عَن جَابر.
106 - حَدِيث: " سُئِلَ نَبِي الله عَن يَأْجُوج وَمَأْجُوج / فَقَالَ: إِنَّه كل أمة أَرْبَعمِائَة ألف أمة، لَا

اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 52
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست