responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 300
كتاب الزّهْد

819 - حَدِيث: " جَاءَ عَليّ وَمَعَهُ نَاقَة، فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا هَذَا؟ قَالَ: حَملَنِي عَلَيْهَا عُثْمَان. فَقَالَ: يَا عَليّ، اتَّقِ الدُّنْيَا، فَإِنَّهُ من كثر فِيهَا نشبه كثر شغله، وَمن كثر شغله اشْتَدَّ حرصه، وَمن اشْتَدَّ حرصه كثر همه، وَنسي ربه ". فِيهِ: عَليّ بن مُحَمَّد الصَّائِغ - واه - ثَنَا زَكَرِيَّا بن يحيى - مَجْهُول - ثَنَا مَالك، عَن حميد، عَن أنس.
820 - حَدِيث: " إِن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ لرجل: كَيفَ تصلح وَالدُّنْيَا أحب إِلَيْك من أحنا النَّاس عَلَيْك؟ ! ". وَضعه دَاوُد بن سُلَيْمَان، ثَنَا عَليّ بن حَرْب، ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَة، عَن ابْن سوقة، عَن ابْن الْمُنْكَدر، عَن جَابر.
821 - حَدِيث: " من أصبح وهمه الدُّنْيَا، فَلَيْسَ من الله فِي شَيْء ". فِي سَنَده كَذَّاب، وَقد سقط من النُّسْخَة سَنَده.

اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 300
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست