responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 22
12 - حَدِيث: " بَينه تَعَالَى، وَبَين الَّذين حول الْعَرْش سَبْعُونَ حِجَابا من نور، وَسَبْعُونَ من ظلمَة، وَسَبْعُونَ من كَذَا ". الْمُتَّهم بِوَضْعِهِ عبد الْمُنعم بن إِدْرِيس.
13 - حَدِيث: " إِن لله لوحاً وجهيه در، وَالْآخر ياقوتة، قلمه النُّور، فبه يخلق وَبِه يرْزق " فِيهِ: مُحَمَّد بن عُثْمَان الْحدانِي، عَن مَالك بن دِينَار، وَمُحَمّد تَالِف.
14 - حَدِيث: الْقطيعِي، ثَنَا أَحْمد بن مُحَمَّد بن سعيد بن حَاتِم، ثَنَا إِبْرَاهِيم بن عِيسَى الْقَنْطَرِي، ثَنَا أَحْمد بن أبي الْحوَاري، ثَنَا الْوَلِيد، ثَنَا اللَّيْث بن سعد، عَن الزُّهْرِيّ، عَن الْأَعْرَج، عَن أبي هُرَيْرَة، رَفعه: " لما أسرى بِي إِلَى سِدْرَة الْمُنْتَهى غمسني جِبْرِيل فِي النُّور، ثمَّ تنحى عني، فَقلت: حَبِيبِي جِبْرِيل، أحْوج مَا أكون إِلَيْك تدعني؟ ! فَقَالَ: أَنْت من الله أدنى من القاب إِلَى الْقوس. فَأَتَانِي / الْملك، فَقَالَ: إِن الرَّحْمَن يسبح نَفسه. فَسمِعت الرَّحْمَن يَقُول: سُبْحَانَ الله، مَا أعظم لَا إِلَه إِلَّا الله. . " وَذكر الحَدِيث. آفته الْقَنْطَرِي.
15 - حَدِيث: " يَقُول الله: أَنا الْعَزِيز، فَمن أَرَادَ الْعِزّ فليطع الْعَزِيز ".

اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 22
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست