responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 154
336 - حَدِيث: عَن سديف الْمَكِّيّ، عَن مُحَمَّد بن عَليّ، ثَنَا جَابر، قَالَ: " خَطَبنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، فَسَمعته، يَقُول: من أبغضنا أهل الْبَيْت، حشره الله يَوْم الْقِيَامَة يَهُودِيّا /، وَإِن صَامَ وَصلى وَزعم أَنه مُسلم ... ". قَالَ الْعقيلِيّ: سديف كَانَ من غلاة الرافضة.
337 - حَدِيث: وبإسناد مظلم فِيهِ الذِّرَاع الْكذَّاب، قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: " من أبغضنا أهل الْبَيْت، بَعثه الله يَهُودِيّا، وَإِن شهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله ".
338 - حَدِيث: مُحَمَّد بن سَالم - أحد المتروكين - عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد، عَن أَبِيه، عَن جده، عَن الْحُسَيْن، قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: " يَا عَليّ، إِن شِيعَتِنَا يخرجُون من قُبُورهم يَوْم الْقِيَامَة - عَليّ مَا بهم من الذُّنُوب والعيوب - وُجُوههم كَالْقَمَرِ لَيْلَة الْبَدْر، قد أعْطوا الْأَمْن وَالْإِيمَان، يخَاف النَّاس وَلَا يخَافُونَ، على نُوق بيض لَهَا أَجْنِحَة ... ".

اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 154
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست