responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 118
عَن عبد الرَّحْمَن بن عبد اله بن دِينَار، عَن عَليّ بن الْحسن، عَن فَاطِمَة بنت عل عَن أَسمَاء. وَالْأول أشبه، وَإِنَّمَا هَذَا حَدِيث حُسَيْن الْأَشْقَر، عَن عَليّ بن هَاشم بن الْبَرِيد، عَن عبد الرَّحْمَن بن عبد الله بن دِينَار، عَن عَليّ بن الْحسن بِإِسْنَادِهِ. وَاخْتلف على عَليّ بن هَاشم فِيهِ. فَرَوَاهُ عباد بن يَعْقُوب، عَنهُ عَن صباح، عَن عبد الله بن حسن، عَن حُسَيْن الْمَقْتُول، عَن فَاطِمَة، عَن أَسمَاء. وَرَوَاهُ عبد الرَّحْمَن بن شريك - وَهُوَ مُخْتَلف فِي توثيقه - عَن أَبِيه، عَن عُرْوَة بن عبد الله بن قُشَيْر قَالَ. " دخلت على فَاطِمَة بنت عَليّ وَهِي عَجُوز كَبِيرَة، فحدثتني عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس فِي رد الشَّمْس لعَلي ". وَأحمد بن دَاوُد مُتَّهم، وَشَيْخه عُثْمَان تَالِف، وفضيل ضعفه يحيى بن سعيد. إِبْرَاهِيم بن سعيد الْجَوْهَرِي، ثَنَا يحيى بن يزِيد النَّوْفَلِي، عَن أَبِيه، ثَنَا دَاوُد بن فَرَاهِيجَ، وَعمارَة بن فَيْرُوز، عَن أبي هُرَيْرَة: " أَن رَسُول الله / صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أنزل عَلَيْهِ، فأسنده عَليّ
إِلَى صَدره، فَلم يسر عَنهُ حَتَّى غَابَتْ الشَّمْس، فَالْتَفت فَقَالَ: من هَذَا؟ قَالَ عَليّ: أَنا يَا رَسُول الله، لم أصل الْعَصْر، وَقد غَابَتْ الشَّمْس. فَقَالَ: اللَّهُمَّ، ارْدُدْ الشَّمْس على عَليّ حَتَّى يُصَلِّي، فَرَجَعت لموضعها حَتَّى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ". يحيى وَأَبوهُ ضعيفان. وَقد أمْلى أَبُو الْقَاسِم الحسكاني مَجْلِسا فِي رد الشَّمْس فَقَالَ: رُوِيَ ذَلِك عَن أَسمَاء بنت عُمَيْس، وَعلي، وَأبي هُرَيْرَة، وَأبي سعيد بأسانيد مُتَّصِلَة. قلت: لَكِنَّهَا سَاقِطَة لَيست بصحيحة، ثمَّ سَاقه من طرق مِنْهَا. أَحْمد بن صَالح الْحَافِظ، وَابْن برد الْأَنْطَاكِي وَغَيرهمَا، عَن ابْن أبي فديك، أَخْبرنِي مُحَمَّد بن مُوسَى الفطري، عَن عون بن مُحَمَّد، عَن أمه أم جَعْفَر، عَن جدَّتهَا

اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 118
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست