responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 105
وَمِمَّا وضع فِي عُثْمَان رَضِي الله عَنهُ

233 -: تَمام الرَّازِيّ، ثَنَا إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن صَالح بن سِنَان، ثَنَا مُحَمَّد بن سُلَيْمَان بن هِشَام، ثَنَا وَكِيع، عَن ابْن أبي ذِئْب، عَن نَافِع، عَن ابْن عمر، قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: " لما أسرِي بِي فسرت فِي السَّمَاء الرَّابِعَة؛ سقط فِي حجري تفاحة وأخذتها، فانفلقت فَخرجت مِنْهَا حوراء تقهقه، فَقلت: لمن أَنْت؟ قَالَت: للمقتول الشَّهِيد / عُثْمَان ". إِسْنَاده ثِقَات سوى مُحَمَّد، فالحمل عَليّ فِيهِ. [الباغندي] مُحَمَّد بن مُحَمَّد، ثَنَا عبد الله بن سُلَيْمَان بن يُوسُف، ثَنَا اللَّيْث ابْن سعد، ثَنَا يزِيد بن أبي حبيب، عَن أبي الْخَيْر، عَن عقبَة بن عَامر قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: " لما عرج بِي إِلَى السَّمَاء؛ دخلت جنَّة عدن، فَأعْطيت تفاحة، فَلَمَّا وضعت فِي يَدي انفلقت عَن حوراء عيناء مَرِيضَة، كَأَن أشفار عينيها مقاديم أَجْنِحَة النسور، فَقلت: لمن أَنْت؟ قَالَت: أَنا للخليفة الْمَقْتُول ظلما: عُثْمَان بن عَفَّان ". عبد الله هُوَ البعلبكي، قَالَ ابْن عدي: لَيْسَ بذلك الْقوي. مُحَمَّد بن أَحْمد بن النَّضر الْأَزْدِيّ، ثَنَا عبد الرَّحْمَن بن عَفَّان، ثَنَا عبد الرَّحْمَن بن إِبْرَاهِيم، عَن لَيْث بن سعد، بِنَحْوِ مَا قبله. وَابْن عَفَّان كَذَّاب. خَيْثَمَة الأطرابلسي، ثَنَا خَلِيل بن عبد القاهر الصَّيْدَاوِيُّ، ثَنَا يحيى بن الْمُبَارك، ثَنَا لَيْث بن سعد، عَن يزِيد، فَذكره. يحيى هَذَا من صنعاء دمشق، روى عَنهُ جمَاعَة، وَمَا علمت فِيهِ جرحا، والخليل الصَّيْدَاوِيُّ، روى عَنهُ غير وَاحِد، مِنْهُم ابْن قُتَيْبَة الْعَسْقَلَانِي وَأُنْثَى عَلَيْهِ، والْحَدِيث مُنكر كَمَا ترى، فَالله أعلم. غير وَاحِد، عَن يحيى بن [شبيب] ، ثَنَا حميد، عَن أنس، قَالَ: قَالَ رَسُول الله

اسم الکتاب : تلخيص كتاب الموضوعات المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 105
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست